الصفحه ١٤ : العراق الكردية) أن محمد باشا الراوندوزي هو ابن مصطفى بك
بن أحمد بك بن أوغوز بك بن أحمد الثاني بن مصطفى بك
الصفحه ٤١ : هذا اليوم
أيضا جرت لي مقابلة مع محمد خان «سرتيپ» (١) أو قائد القوات الإيرانية في السليمانية ، وهذه
الصفحه ١١٩ : داود باشا قد
تمتع بالوزارة مدة سبع عشرة سنة (١) ، واستخدم وقته ذلك كله بكد واجتهاد في توطيد سطوته
الصفحه ٢٠٣ : الدوام في مثل هذا الوقت من السنة تبعا للأمطار التي تهطل في
الجبال. وهو قد يرافقني أنا والدكتور روص في
الصفحه ٢٠٤ : أربعا وخمسين
سنة أو خمسا وخمسين. وقد توفي مسموما بإيعاز من الخليفة العباسي هارون الرشيد في
حبس السندي بن
الصفحه ٢٢٠ :
عبد الله خان ٤٤
عبد الله بن
طاوس ٢٠٤
عثمان سيفي بك
١٣٠
عجيل الياور ١٣٦
عزيز أغا
الصفحه ٥٩ : . أما شكل التقاطيع العام فهو أكثر دقة ونحافة منه عند
الإيرانيين الذين يكونون في العادة أقوى بنية من
الصفحه ١٣٦ : . لكنه وعد بأن يعيد الزيارة في السنة التالية ، فأخاف الباشا بهذا
التهديد بحيث إنه بعث يطلب مساعدة عنزة
الصفحه ٢٢١ :
محمد خان (سرتيپ)
٤١ ، ٤٢
محمد شاه ١٧٦ ،
١٧٨
محمد علي پاشا (مصر)
٣٣ ، ١١٩
محمد علي
الصفحه ١١١ : ء سنة ١٧٨٥ م فعم القحط بسرعة. لأن انقطاع الأمطار في هذه السنة كان قد حصل في
السنة التي تقدمتها أيضا
الصفحه ١١٠ : الخوالي. وأذكر فيما يلي ما وقع منها في الحقبة المنحصرة بين
العقد الأخير من القرن السابع عشر للميلاد وسنة
الصفحه ٨٣ :
المتهدم يبلغ عمرهما ما يزيد على ستمئة سنة (١). ولما كنت أشك في أن يكون وصف جوامع بغداد مسليا لكم سوف
أقتصر
الصفحه ٩٦ : ذلك بسرعة.
ففي أواخر عهد
داود باشا ، أي في خلال سنة ١٨٣٠ م ، تكاثر أعداؤه في مجالس الباب العالي
الصفحه ١١٥ : والي بغداد عين عبد القادر باشا متسلما للبصرة
في سنة ١٢٤٦ للهجرة ، وهي سنة الطاعون ، بعد عزل عزيز أغا
الصفحه ١٧٧ : القاجاري توفي سنة ١٨٣٤ م في الثامنة والستين من
عمره بعد أن ظل متربعا على دست الحكم في إيران سبعا وثلاثين