الصفحه ٦٥ : في استخراج الذهب والجوهر ، كما اخذوا يغيرون على
أراضي مصر وينتهبون بعض قرى الصعيد مثل اسنا وادفو
الصفحه ٨٢ :
بالرئاسة على الخوارج ، فقوى شأنه وكثر اتباعه ، وتغلب على القرى والرساتيق ، وجعل
على دجلة من يأخذ الزكاة من
الصفحه ٨٧ : ، أي القرآن ، مخلوق محدث وليس أزليا ، وسموا هذا النمط
توحيدا. وان الانسان قادر على أفعاله من خير أو شر
الصفحه ٩٠ :
٣ ـ ان مآخذ أسماء
الله تعالى وأوصافه ، التوقيف عليها أما بالقرآن أو بالسنة الصحيحة وأما باجماع
الصفحه ١٠٤ :
(١).
ويقول الذهبي ان
الواثق بالله قتل ابن نصر بيده لامتناعه من القول بخلق القرآن ، ولكونه اغلظ له في
الخطاب
الصفحه ١١٣ : الله واثبت لأمره ، أو بما معناه ، يشجعني على الثبات
بمعارضة القول بخلق القرآن (٣).
نعيم بن حماد
الصفحه ١٣٢ : ٢٣٩ ه انه أوغل في بلاد الروم حتى شارف القسطنطينية ،
واحرق ألف قرية ، وقتل عشرة آلاف علج ، وسبي عشرين
الصفحه ١٣٥ : دخولهم من ناحية أبرق شمالي ملطية ، ثم اتجهوا الى الثغور الجزرية
فانتهبوا عدة قرى وأسروا نحو عشرة آلاف رجل
الصفحه ١٤٤ :
معهما كاتبا يدعى طالب بن داود ، وامرهم بامتحان الاسرى العرب وقت المفاداة ، فمن
قال بخلق القرآن وان الله
الصفحه ١٤٥ : ، حتى فرغوا من الفداء (٤). ويقول ياقوت الحموي ان اللامس قرية على شاطيء بحر الروم من
ناحية طرسوس ، كان
الصفحه ١٥٤ : العرب ، وهو هارون بن يحيى ، انه اسر في عسقلان وحمل
الى القسطنطينية على طريق البحر ، ويذكر المدن والقرى
الصفحه ١٥٨ : فالسند والهند والصين(٢).
ويقول المقدسي عن
كفر سلام ، وهي احدى قرى قيسارية «ولهذه القصبة رباطات على
الصفحه ١٦٩ : لافريقية ، وهي مثلثة الشكل بين
كل زاوية وأخرى من زواياها مسيرة سبعة أيام ، وهي خصبة كثيرة البلدان والقرى
الصفحه ١٩٢ : المغرب ١ / ١١٩. والزاب كورة عظيمة بأرض المغرب تمتد بين تلمسان
وسجلماسة ، وتكتنفها القرى العديدة. وقيل ان
الصفحه ٢٠٧ :
بن أبي داود محمدا بن ابي الليث ، وكان من رؤوس القائلين بخلق القرآن ، ان يتولى
القضاء. فقال هارون