الصفحه ٣٣١ : ليقرر اللحن الصحيح. ويروي هارون ابن مخارق ان اباه انصرف مرة في
نوبته الى منزله فصلى الغداة مع الفجر في
الصفحه ٣٤٣ : صوتا. وكانت
جارية لصالح بن عبد الوهاب واشتراها الواثق بالله منه. ولشرائها قصة أوردها ابن
الاثير مختصرة
الصفحه ٣٦٢ : من طرف بساطه استدناني حتى صرت
الى جانب بندار. فاقبل علينا وقال : يا بندار ويا ابن يزيد ما معنى هذه
الصفحه ٣٦٣ :
عصيدة ، وابن قادم والأحمر وغيرهم. فقعد ابو عصيدة في آخر الناس. فلما اجتمعوا قال
لهم سليمان بن وهب : لو
الصفحه ٣٩٥ : طلبه ، حتى كلمه ابن
المرزبان فيه ، فأمر بقضائها (٢).
وغنى بنان بن عمرو
بين يديه شعرا لمروان بن أبي
الصفحه ٤٢٣ : مختلف الامم. ويقول ابن خرداذبة ان المعتمد على الله
سأل في أحد مجالسه عن أول من اتخذ آلة العود. وقد حاول
الصفحه ٢٨ : وتصرفات زميله عمرو الفرغاني فقبض عليهما وجعلهما تحت انظاره. فتصور
ابن الخليل ان التآمر قد انكشف فحاول ان
الصفحه ٣١ : ، بعد ان تخلص من
منافسة ابن أخيه الذي كانت تراوده فكرة الوثوب بعمه بتأييد عدد من القواد الناقمين
على
الصفحه ٣٧ : الافشين كان يتلكأ في محاربة بابك مما اثار الشبهة بأنه كان متواطئا معه ،
وجعل الخليفة يشك بولائه. يقول ابن
الصفحه ٤٥ : اخبره
به محمد بن ابراهيم ، فحاذر على نفسه وتحرز في بيته. ولما بلغ المعتصم بالله فعله
انكره ، وكان ابن
الصفحه ٤٦ :
جهدا في ايحاشه
منه. واغتنم ابن ابي دواد الفرصة فحذر المعتصم بالله من دخول الاعاجم عليه وهم
مسلحون
الصفحه ٥٦ : المواضع (١). ويعتبرهم ابن خلدون انهم أخلاط من الناس (٢). والواقع انهم أصبحوا كذلك بعد أن التجأ اليهم عدد
الصفحه ٧١ :
ان المعتز شفع فيه
الى أبيه فعفا عنه (١). ولم يلبث ابن البعيث ان مات في السجن بعد وصوله سامرا
بشهر
الصفحه ٧٦ : التفصيلات ، لا سيما وانه
لم يذكر شيئا عن خروج ابن عمرو الشاري. كما ان مدة خلافة المنتصر بالله وهي ستة
أشهر
الصفحه ٩٥ : ، مشعبة الأطراف ، حتى أفصح بالاقرار مرارا (٢). ولكن ابن دحية يقول : ان هذا القول لا يصح ، وهي حكاية
مفتعلة