الصفحه ٣٨٢ : وهو مصطبح على البركة وابن المارقي يغنيه قوله :
أقاتلتي بالجيد
والقد والخد
الصفحه ٣٨٥ : عديدة ، منها قولها (١) :
أي عيش يطيب لي
لا أرى فيه
جعفرا
ملكا قد رأته
الصفحه ٣٩٢ : أولها قوله (٣) :
حججنا البنية
شكرا لما
حيانا به الله
في المنتصر
من
الصفحه ٣٩٣ : المغني في ثاني يوم من
العيد الاضحى. وكان المنتصر بالله قد صلي بالناس ، وهما قوله (٢) :
رأيتك في
الصفحه ٣٩٤ :
ولو ان النعاس
يباع بيعا
لأغليت النعاس
على الأنام
وقوله في نفس
الصفحه ٣٩٥ : لا وصلت الي أبدا. فلما بلغ هذا القول ابن أبي
حفصة عمل الشعر الآتي :
لقد طال عهدي
بالامام محمد
الصفحه ٣٩٩ : المستعين بالله عند توليه الخلافة بقصيدة ذم فيها الوزير أحمد بن الخصيب
واستعداده عليه ، منها قوله
الصفحه ٤٠٠ : وكاتبه ، منها قوله (١) :
لقد سرني أن
العواقب روعت
عداكم برأسي
تامش وشجاع
الصفحه ٤٠٤ : بعض الأبيات ، منها
قوله (٢) :
اني قمرتك يا
سؤلي ويا أملي
أمرا مطاعا بلا
مطل
الصفحه ٤١٠ : انتصاره على المستعين بالله بقصيدة منها قوله (٢) :
لقد أعطي المعتز
بالله نعمة
من
الصفحه ٤١٣ : التي قيلت في ذلك ،
منها قول أحدهم (١) :
أصبحت مقلتي تسح
الدموعا
اذ رأت سيد
الصفحه ٤١٤ : العدل والأمن في الدولة العربية. منها قوله(٢) :
بارك الله
للخليفة في الملك
الذي
الصفحه ٤١٩ : ه رقاع ملفوفة فيها اشعار للمعتمد على الله مكتوبة بالذهب (٥). ومما ذكره له الشابشتي قوله
الصفحه ٤٢١ :
واذا ما قلت :
صلني
كان (لا) منه
جوابي
وكذلك قوله
الصفحه ٤٢٢ : تاركا شؤون الدولة الى أخيه. ومن هذه
القصيدة قوله (١) :
ان الخلافة
أحمدت من احمد