الصفحه ٣٩١ :
عشت خير
كفانا أن يطول
لك البقاء
فاستحسن المنتصر بالله
قوله ، وأكد له انه لا
الصفحه ٤٠٣ : الشعراء
القول عند ما خلع المستعين بالله نفسه وبايع للمعتز بالله ، وكلها تؤكد ضعفه
واستسلامه لتسلط الأتراك
الصفحه ١٢ : ٤ /
٥٨ ، وللمسعودي في كتابه التنبيه والاشراف / ٣٠٦ قول مماثل اذ يقول ان ما ينتظره
الجميع في المستقبل من
الصفحه ١٦ : (٣). وقد مدح ابو تمام الطائي اسحاق المصعبى واشاد بايقاعه
باتباع بابك بقصيدة جاء فيها قوله
الصفحه ٤٦ : ، بحيث يصدق عليه قول ابن الجوزي : فتخاذل عن قتاله
__________________
(١٢٤) لطف التدبير /
٩١ ـ ٩٣
الصفحه ٤٧ :
واضمر موافقته في
ضلاله. وقول ابن دحية : فانه تارة كان معه وتارة كان عليه. الا ان حذره من رقابة
عبد
الصفحه ٥٦ : من
اللصوص وقطاع الطرق والعبيد الفارين. وهناك قول بأن الحجاج الثقفي عند ما كان
واليا على العراق أتى
الصفحه ٨٩ : الذي اعتنق هذا المذهب واظهر
القول بخلق القرآن ، وحاول ان يجعل الاعتزال مذهب الخلافة الرسمي.
أما خلاصة
الصفحه ٩٤ : . فقال ابن حنبل اني أقول بقول أمير
المؤمنين في خلق القرآن ، فاشهد اسحاق على قوله
الصفحه ٩٩ :
مصر أخذوا بصنف وألزموا القول بخلق القرآن بتأثير الجو الارهابي الذي أحدثه القاضي
ابن ابي الليث. وقد
الصفحه ١٠٣ : : دع ما اخذت له (١). وانما امتحنه في القول بخلق القرآن ، فأبى ان يعترف بأنه
مخلوق. ولما سأله عن رؤية
الصفحه ١٠٤ :
(١).
ويقول الذهبي ان
الواثق بالله قتل ابن نصر بيده لامتناعه من القول بخلق القرآن ، ولكونه اغلظ له في
الخطاب
الصفحه ١٠٩ : ، فاطلق من كان في السجون
من أهل البلدان ممن امتنع عن القول بخلق القرآن في أيام أبيه ، أو أخذ في خلافة
الصفحه ١١٠ : عفان بن مسلم أول من امتحن من الناس
بمحنة القول بخلق القرآن ، وروى عنه انه قال : دعاني اسحاق بن ابراهيم
الصفحه ١١٣ : الله واثبت لأمره ، أو بما معناه ، يشجعني على الثبات
بمعارضة القول بخلق القرآن (٣).
نعيم بن حماد