الصفحه ٢٧ :
كان في الحملة مع
عمه ، ولامه على تفريطه في المبايعة وشجعه على ملافاة ما كان منه ، واكد له ان
هناك
الصفحه ١٣٣ :
الاضحى حتى يجمع
بين العيد والفرح ، واحتفل لذلك احتفالا كبيرا واحضر جميع من كان من الجند في
الثغور
الصفحه ١٣٧ :
واستفضاعهم
معاملتهم الخلفاء ، اذ صاروا يستخلفون من يحبون استخلافه ولا يحدوهم في ذلك غير
مصالحهم
الصفحه ٢٥ :
آلاف وستمائة.
وعدة من صار في يد الأفشين من بني بابك سبعة عشر رجلا ومن البنات والكنات ثلاث
وعشرون
الصفحه ٢٣٥ :
كان شغوفا بذلك ،
وقد ساعده ما وجده في بيت المال من ذهب وأموال طائلة على ان ينفق ببذخ واسراف على
ما
الصفحه ٤٥ : ذهبنا اليه آنفا من ان اهمال الجوانب
السياسية والتأكيد على المخالفات الدينية مما اتهم به الافشين كان
الصفحه ٦٠ :
في بيوتهم. فاخذ سيفه وبحث عن الجندي ، فوجده وقتله. ثم هرب من ملاحقة السلطة وقصد
أحد جبال الاردن وأقام
الصفحه ١٤٦ :
اليعقوبي ، وبين
أربعة آلاف وستمائة انسان بما فيهم من أهل الذمة على ما جاء في تاريخ الطبري
والتنبيه
الصفحه ١٥٨ :
الاقتصادية لما
كانت تجنبه من الارباح من ذلك ، كما كان التجار العرب يربحون الكثير من تجاراتهم
هذه
الصفحه ٢٣٦ : وأجسام النخل أنابيب الرصاص يجري فيها الماء ليخرج
من تضاعيف جذع النخل فينحدر الى فساقي يفيض منها الماء الى
الصفحه ١٣٩ : دينار من بينهم وسلموها الى ارخوز ليحملها الى أهل لؤلؤة فأخذها لنفسه. فلما
أبطا المال على أهل لؤلؤ فسلموا
الصفحه ١٤٥ :
بسبعة آلاف رامح
سوى من ليس معه رمح (١). ويظهر ان تقديره لا يخلو من المبالغة ، اذ يقدر الطبري
عدد
الصفحه ١٧٠ :
منظرا ولا أعجب
منه مخيرا ، فاذا هبت الريح سمع له دوي عظيم كالرعد القاصف. ويقطع من البركان
الكبريت
الصفحه ١٨٠ : جهده
الى بناء الحصون وتقوية القائم منها ، ويقول ابن الأثير انه بنى بارض أفريقية عشرة
آلاف حصن بالحجارة
الصفحه ٢٤٩ :
على هذه الولايات
وان ذلك كان يأمر منه. فحاول الموفق ان يكسب بعض الوقت ليستعد لحربه فأجابه الى ما