الصفحه ٥١ :
وميرتهم ، وهدم
أسوارها وطم خندقها (١). ثم استولى على مدينة المنصورة ، وهي معقل آخر من معاقل
الزنج
الصفحه ١٢١ : الروم بمهاجمة الدولة
العربية لانشغال جيوشها بمقاتلة اتباعه ، مستهدفا من ذلك ان يخفف ضغط الجيش العربي
الصفحه ١٣٥ : علي بن يحى ،
فبعث به الى الخليفة ، وكتب ملك الروم يبذل مكانه ألف رجل من أسرى العرب (٥).
وشهدت سنة
الصفحه ٣٦ :
آخرهم ، ويعود
الدين الى ما لم يزل عليه أيام العجم» (١). ويقول اليعقوبي ان مازيار قال والله ما كتب
الصفحه ٨١ : ان حمدانا واتباعه استطاعوا الافلات من ابن كنداج فلم يظفر بهم (١).
وكان حمدان قد دخل
الموصل بمعية
الصفحه ٢٤٢ : بارسال
عماله الى أعمال فارس ، مما يدل على عدم رضائه عن اعمال يعقوب ، رغم انه كتب اليه
بطاعته ووجه اليه
الصفحه ٣٠٥ : في معجمه رحلة سلام الترجمان ، وقال في آخرها : قد كتبت من خبر
السد ما وجدته في الكتب ، ولست أقطع بصحة
الصفحه ٣٩ : ،
فعملا عليه ونقلا عنه انه يكاتب مازيار ، ويقول ان المعتصم بالله تأكد من ذلك من
كاتب الافشين الذي اعترف
الصفحه ١٠٩ :
متجبريهم
على قدر بداهية
عوان
فما ابقت من ابن
أبي دواد
سوى جسد
الصفحه ١١٥ :
وقد مات في جمادي
الاولى من سنة ٢٢٨ ه (١). فجر في قيوده والقي في حفرة دون ان يكفن او يصلي عليه أحد
الصفحه ٢٤٤ :
أنزعه منذ شهرين ،
وخبزي في خفي منه آكل ، ولا أطأ فراشا ، وانت جالس في الشرب والملاهي ، بهذا
الصفحه ٢٤٦ : بعض أهل محمد وحاشيته لما رأوا ضعفه وادياره مالوا الى يعقوب وكاتبوه
بدعوته من جهة ، وهو نوا أمره على
الصفحه ٢٦١ : ء :
كان الخليفة
المعتصم بالله يغتنم بعض الفرص أحيانا لينفرد بأحد المقربين اليه ، ليتعرف منه على
أحوال
الصفحه ٢٦٥ : ما
يشبه هذا ، الا انه يضيف ، وقال غيره : انما سمي ذا اليمينين لأن المأمون كتب اليه لما فرغ من أمر
الصفحه ٢٩٨ :
في أحد الكهوف
هناك. وكتب الى ملك الروم ميخائيل الثالث ليساعده في مهمته. ويقول ابن خرداذبة ان
ابن