الصفحه ١٤٧ :
بلادها ، ومن ابى
قتلته ، وذكر انها قتلت اثني عشر ألفا لانهم رفضوا الدخول في النصرانية.
وكتب
الصفحه ٢٩٠ :
القواطع ، وذلك ان
بها يقطع ما يحتاج الى قطعة من الاطعمة اللينة ، كما يقطع هذا النوع من المأكول
الصفحه ٢٥٠ : كتبه لم تزل ترد الى
يعقوب يأمره بالانصراف ويحذره من سوء عاقبة فعله. وكانت أجوبة يعقوب تنطوي على
التظاهر
الصفحه ٦٥ : القلزم. وبين أرض النوبة والبجة
جبال منيعة. وفي بلادهم معدن الذهب والزبرجد (٢). وهم ينزلون خياما من الجلود
الصفحه ٢٢ : واحد ، فلعله أن يعثر باحدنا فيبقى الاخر (١). فارسل الافشين الى عيسى بن يوسف بن اسطفانوس يطلب منه عبد
الصفحه ١١٤ :
المبارك ، وسمي
الفارضي لأنه كان من أعلم الناس بالفرائض (١). ويقال انه أول من جمع المسند في الحديث
الصفحه ١٧٥ :
كان الأمير محمد
قد قلد أخاه أحمد كثيرا من شؤون الامارة رغم ان احمد كان جاهلا مغرورا يطمع
بالامارة
الصفحه ٢١٨ : وأتباعه فكتب الى
الأمير أحمد يخبره بالأمر ويستعجله العودة الى مصر ، فزاد ذلك في وحشة العباس من
أبيه وخوفه
الصفحه ٢٢٢ : (٢). وكتب الموفق الى عمال الولايات يأمرهم بلعن ابن طولون على
__________________
(٦١) لمزيد من
التفصيلات
الصفحه ١٨٨ :
وبقيت رقادة عاصمة
لامراء بني الأغلب الى ان هرب منها آخر أمرائهم زيادة الله الثالث.
ولما منع
الصفحه ٢٠٦ : الزهري على قضاء مصر. فقدم اليها هارون
في أواخر رمضان من تلك السنة ، و «كان محمود السيرة عفيفا محبوبا من
الصفحه ٢١٩ : ، وكان من دهاة الكتاب ، ابتدع بدعا صارت سنة من بعده. فاحاط بالنطرون وحجر
عليه بعد ما كان مباحا لجميع
الصفحه ٢٢٦ :
وتتميز منارة هذا
الجامع بان مراقيها من ظاهرها ويطلع اليها بدرج ظاهرة عريضة تسع جملين يصعدان
اليها
الصفحه ٣٨ : الجوسق. وكتب الى عبد الله بن طاهر ان
يحمل اليه الحسن بن الافشين من خراسان. فاحتال عبد الله في القبض عليه
الصفحه ٤٢ : جرت بعلمه ، وانه غير
مسؤول عما كتبه أخوه. ثم استفسر عما اذا كان هناك ما يمنع من أن يحاول استمالة