الصفحه ٣٣٥ : : مخارق ، قال : ثم من؟
قالوا : علوية. قال : أعرفتم بانه مصلي كل سابق ، وقد جمع الفضائل كلها ، وهي متفرقة
الصفحه ٩٥ :
وخلع عليه واطلقه
الى منزله (١). ويؤيد هذا ان الجاحظ قال في رسالة له بعنوان «فضيلة
المعتزلة» طبعت
الصفحه ١٣٤ :
وهو يحي بن الفضيل
نظم شعرا يستنهض به همة الخليفة ويستثيره ، ويعيب على الوالي تهاونه ، اذ قال
الصفحه ٣٥ : اظهره على كتب الافشين اليه فسوف يسأل
فيه الخليفة ليصفح عنه ، فاظهر مازيار الكتب لعبد الله فاخذها منه
الصفحه ٣٥٣ : ، فجعلتها يا فتح.
وبلغ من وفاء
الفتح بن خاقان للمتوكل على الله انه رمى بنفسه عليه لما أغتالوه ليحميه من
الصفحه ٣٥٠ : خزانة كتب أشرنا اليها في البحث الخاص بدور
الكتب. كما كانت له تصانيف حسنة منها كتاب اختلاف الملوك ، وكتاب
الصفحه ٢١٥ : بولاية مصر خليفة عنه. فدخلها في أواخر شهر رمضان من السنة المذكورة (١). وعند ما قتل بايكيال في أيام
الصفحه ٢٤٧ :
مدينة سارية كتب
الى الحسن يسأله ان يبعث اليه بعبد الله السجزي فينصرف عنه وانه جاء الى طبرستان
من
الصفحه ٣٠٤ :
تقع على أعالي نهر
سيحون وتنحدر ثانية جنوبا الى اشروسنة بعد ان تعبر نهر بلخ. بينما تقع كل من
الصفحه ٢٤٣ :
وانشغال جيوش
الدولة بحرب الزنج من جهة أخرى. وتنفيذا لسياسته هاجم يعقوب في سنة ٢٥٣ ه هراة من
الصفحه ٢٧٤ :
وقال يهجوه وينكر
عليه ان يكون الثامن من خلفاء بني العباس ، وذلك بقوله (١) :
بكى لشتات
الصفحه ١٩٨ :
اليها عبد الله بأمر من المأمون ، واتخذ مدينة نيسابور مقرا له (١). ولم يكن قد نزلها وال من ولاة خراسان
الصفحه ٤٤٧ : البجاوي.
الطبعة الاولى ـ دار
أحياء الكتب العربية بمصر ، ١٣٧٢ ـ ١٩٥٣.
الكاتب ، أبو جعفر
احمد بن يوسف
الصفحه ٤٣٤ :
ابن العماد ، أبو
الفلاح عبد الحي بن العماد الحنبلي :
شذرات الذهب في
اخبار من ذهب (جزآن
الصفحه ٤٣٥ :
حققه : ثروت
عكاشة.
مطبعة دار الكتب ـ
مصر ، ١٩٦٠.
ابن قدامة ، قدامة
بن جعفر بن قدامة بن زياد