الصفحه ٢٥٢ :
لله در موفق ذي
بهجة
ثبت المقام لدى
الهياج مواثب
يا فارس العرب
الذي ما مثله
الصفحه ٤١٥ :
السكينة والأخبات
سطو على العدى
واقتدار
زاد في بهجة
الخلافة نورا
الصفحه ٢٢٩ : ء ،
وينظر سائر المرضى والمحبوسين فيه من المجانين. ويذكر المقريزي حادثة وقعت للأمير
مع مجنون من نزلا
الصفحه ١١٣ : ، فاعادهما والي الرقة الى مدينة السلام.
وكان محمد بن نوح
قد مرض في الطريق ، فمات في عانة. فصلى عليه الامام
الصفحه ١٩٣ : الضعفاء والمساكين (١).
وعند ما ذهب الى
صقلية في طريقه الى الحج أصيب بالذرب ، واشتد عليه المرض حتى توفى
الصفحه ٢٠٩ : المحنة. وقد استمر في ولايته هذه أربع سنوات وثلاثة أشهر.
ولم تطل أيامه بعد عزله غير فترة يسيرة اذ مرض ولزم
الصفحه ٢٢٠ :
بأرزاقهم. على ان موسى مرض واشتدت عليه علته فمات (٢).
ولما علم ابن
طولون بمسير موسى بن بغا بجيش يريد حربه
الصفحه ٢٢٢ : فأذن لهم ، فكان يحدثهم من طاقة في السجن. وعند ما مرض ابن طولون
حاول أن يسترضي بكارا ، الا انه رفض ذلك
الصفحه ٢٢٨ : (٣).
المارستان :
يقول ابن دقماق لم
يكن بمصر قبل أحمد بن طولون مارستان لمعالجة المرضى ، فأمر أحمد ببنا
الصفحه ٢٥٣ : على تتبع الجيش المنهزم ، الا انه مرض فعاد الى سامرا (١). ويقول ابن خلكان ابن جيش الخليفة لم يتبع
الصفحه ٢٩٥ :
فاجابوا باجابات
غير مرضية. فقال الواثق بالله : هات ما عندك. قال : لو كانت بغي على تقدير فعيل بمعنى
الصفحه ٣٣٢ : الواثق بالله. فلما سأل الواثق
بالله اسحاق عن رأيه في الصوت. قال اسحاق انه فاسد غير مرضي. فغضب الخليفة