الصفحه ١٣٠ :
فمنحه المعتصم
بالله عن كل بيت منها ألف دينار (١). وكان عدد أبياتها واحدا وسبعين بيتا. ويقول ابن
الصفحه ١٤٤ :
وكان الخليفة قد
بعث الى بلاد الروم من يتعرف على عدد أسرى العرب هناك ، فكان عددهم ثلاثة آلاف رجل
الصفحه ٢٥ : الامراء والقواد وغيرهم من سائر طبقات الناس
خمسمائة ألف على أقل تقدير (٢). وما يذكره ابن خلدون عن عدد من
الصفحه ٢٨ : ينجو بنفسه باعترافه على الاخرين. وعند ما
علم المعتصم بالله بالأمر تريث حتى تأكد من صحة الخبر لكثرة عدد
الصفحه ٢٩ : عدد من بقي من الجند الذين كانوا
في الحملة مما يجعلنا نستنتج ان عدد افراد الحملة لم يكن يقل عن المائة
الصفحه ١٣١ :
فاحصوا فوجدوا
ثمانين ألف مرتزق (١). ولا يغرب عن البال ان هذا العدد يمثل الباقين من الجند
المسترزقة
الصفحه ١٤٦ : والاشراف وتجارب الامم والكامل (١). ويبدو ان اليعقوبي متحفظ جدا في تقدير عدد من تم افتداؤهم
، لا سيما اذا
الصفحه ٦٢ :
العربية :
تمرد القيسيين في
دمشق :
كان بعض زعماء
اليمانية وعدد من أهل دمشق وعلى رأسهم ابن بيهس الذي كان
الصفحه ١٤٧ : الثاني عشر من شوال ، وتم الفداء
بينهما. وكان عدد من فودي به من الاسرى العرب خمسا وسبعين وثمانمائة انسان
الصفحه ١٥٠ :
الارمني. وكان عدد من فودي بهم ألفين وثلاثمائة وسبعة وستين شخصا. ويسمى المسعودي
هذا الفداء ، فداء نصر بن
الصفحه ٣١ : ، بعد ان تخلص من
منافسة ابن أخيه الذي كانت تراوده فكرة الوثوب بعمه بتأييد عدد من القواد الناقمين
على
الصفحه ٥٨ :
حوالي سبعة وعشرين
ألفا بين رجل وامرأة وصبي ، وعدد المقاتلة منهم اثنا عشر ألفا (١). ويصف لنا الطبري
الصفحه ٦٦ : والاموال (٢).
فخرج اليهم محمد
بن عبد الله من مصر وقد انضم اليه عدد كبير من المتطوعين ممن كانوا يعملون في
الصفحه ٧٠ : احدا منهم ، وكان عامة من مع ابن البعيث من ربيعة قوم عيسى بن الشيخ ، فخرج
اليه عدد كبير منهم (٢). ثم
الصفحه ١٢٤ : تهيئة الجيش وتجهيزه بما يلزمه من السلاح
والآلة والعدد ، وحياض الادم والروايا والقرب ، وآلة الحديد والنفط