الصفحه ٥٠ : واسط لحربهم ، فقاتلهم أبو العباس في عدد من المعارك وتغلب فيها
عليهم واسترد منهم كثيرا من المواقع
الصفحه ٥٢ : ، بعد ان احتوى أصحاب الموفق مدينتهم
باسرها ، واطلقوا من كان فيها من الاسرى.
وكان صاحب الزنج
وابنه وعدد
الصفحه ٥٦ : المواضع (١). ويعتبرهم ابن خلدون انهم أخلاط من الناس (٢). والواقع انهم أصبحوا كذلك بعد أن التجأ اليهم عدد
الصفحه ٦١ : المبرقع ، وكلهم من حراثي تلك الناحية ، ولذلك فقد
تمهل حتى قل عدد اتباعه لما انصرف أكثرهم الى عملهم في
الصفحه ٦٥ : عمال مصر في كل سنة أربعمائة مثقال من التبر (٤). وخمسمائة نفر من العبيد والجواري مع عدد من البخت
الصفحه ٦٧ : رفعوا على حرابهم رؤوس عدد ممن قتل من
عسكرهم في الحرب. وقد ولي الخليفة على البجة والطريق بين مكة ومصر
الصفحه ٧٣ : مسلم لها ، وان يختار لها أفضل الناس بانتخاب الامة كافة (٢). ويذكر الشهرستاني ان عدد فرقهم الرئيسة
الصفحه ٧٤ : الخلافة في
عهد سامرا. فقد خرج عدد من زعماء الخوارج في أماكن مختلفة من أرجاء الدولة العربية
لا سيما في
الصفحه ٧٥ : . فوجه اليه القائد اسحاق بن ثابت الفرغاني ، فاخذه
أسيرا مع عدد من أصحابه فقتلوا وصلبوا (٣). الا ان ابن
الصفحه ٨٨ : الاعتزال ، باختلاف اجتهاد البارزين منهم.
ومع تعدد فرق
المعتزلة فهم متفقون على عدد من العقائد أهمها
الصفحه ٩٩ :
في فرض آرائهم على الآخرين ، مما كان له رد فعل واضح. فقد ناهض عدد من الفقهاء والعلماء
هذه الدعوة رغم
الصفحه ١٠٠ : ، وهارون ينادي بأعلى صوته القرآن كذا وكذا ، ثم اخرجه من
المسجد يطاف به في الطرق (١). كما يذكر اسماء عدد من
الصفحه ١٠٢ :
السابق القائم على
مبايعته على الامر بالمعروف ومعارضة القول بخلق القرآن. وقد بايعه عدد من العامة
الصفحه ١٠٦ : هناك عدد غير قليل من رجال الدين ، ممن رفضوا القول بخلق القرآن ، قد راودتهم
فكرة الخروج على الخليفة الا
الصفحه ١٢١ : بهذه المدن
والحصون فاعادوا بناء ما تخرب منها ، وزادوا في تحصينها وفي عدد القوات المقاتلة
المرابطة فيها