الصفحه ٢٥ :
صدره ، وخلفه اللطم والأعلام ، وأمامه الضرب بالطبل.
ومن آثاره الباقية :
إقامة المأتم في يوم عاشورا
الصفحه ٤٤ :
البقيع وبقيّة
القبور في مكّة المكرّمة والمدينة المنوّرة ، طبع في النجف الأشرف سنة ١٣٤٤ هـ.
١٨
الصفحه ٤١ :
وقد أحسن أحد الأدباء فخاطبه في رثائه :
زوّدت نفسك في حياتك زادها
تقوى
الصفحه ٤٧ :
رسالتين اثنتين
مطبوعتين في ردّ الوهّابية.
فقد ذكر الشيخ آقا بزرگ الطهراني رحمهالله رسالة
الصفحه ٤٨ :
وبقرائن : زماني التأليف والطبع
ومكانيهما ، وعدم ذكر اسم المؤلّف ، (٢١)
بل ذكر في الإنهاء اسم
الصفحه ٨٠ :
عندالله لا يزول
بالموت ، كما هو واضح.
هذا ، مع أنّهم في الحقيقة أحياء كما
ذكر الله عزّ وجلّ في
الصفحه ٥٦ :
واطلعت أيضاً على مقالة في بعض الجرائد
المصرية (*)
، وهذا نصّها :
«تغلّب الوهابيون على الحجاز
الصفحه ٥٧ :
الجنرال(٦) في الشام ـ ثانية ، للتحقّق من مبلغ
صدق تلك الإشاعات ، فإذا بها صحيحة في جملتها!
لم
الصفحه ٥٨ : عليها ، سبباً كافياً في نظر الوهًابيّين لأخراجه من الحجاز.
كل هذا حاصلٌ في الحجاز لا ينكره أحد ، ولا
الصفحه ٦٧ : النبيّ صلّى الله
عليه وسلّم ، قال : «من زارني في مماتي كان كمن زارني في حياتي ، ومن لم يزرني فقد
الصفحه ٨٨ :
وهذا ظاهر لكلّ من يعطي الكلام حقّه من
النظر ، فلا دلالة في الحديث إلاّ على أحد أمرين :
أوّلهما
الصفحه ٢١ : محمد وآله الطيبين الطاهرين ، لاسيما بقية الله في الأرضين ،
عجل الله تعالى فرجه الشريف.
وبعد :
فمنذ
الصفحه ٦٦ :
* وروى فيه عن أنس ، قال : « مرّ النبيّ
صلّى الله عليه وسلّم بامرأة تبكي عند قبر ، فقال : اتّقي
الصفحه ٣٦ : قصيدة عينية طويلة ذات معانٍ فلسفية
عالية ، عارض بها عينية ابن سينا في النفس ، التي مطلعها
الصفحه ٣٩ :
بعض أسماء كتبه ، ومطلعها :
إن تمس في ظلم اللّحود موسّدا
فلقد أضأت بهنّ