الصفحه ٣٣٤ : . فقبضوا عليه واجبروه على ان يخلع نفسه من
الخلافة. وكانوا اتفقوا على ان يبايعوا محمد بن الواثق بالله الا ان
الصفحه ٥١٣ : يوم السبت لعشر بقين من ذي الحجة ادخل محمد بن عبد الله
جميع القضاة والفقهاء على المستعين بالله واشهدهم
الصفحه ٥٦ :
المطلوبة. علما انه كان قد كلف وزيره محمد بن عبد الملك الزيات بالاشراف على جميع
، ما بني بسامرا في جانبيها
الصفحه ٣٠٦ : ايمانكم وحللتكم منها (٢).
وأمر الخليفة ان
يكتب الى خليفته ببغداد محمد بن عبد الله بن طاهر يعلمه بتنازل
الصفحه ٣٤٣ : وزيره جعفر بن محمود الاسكافي ،
وحاجبه صالح بن وصيف ، وقاضيه الحسن بن محمد بن ابي الشوارب ، يحبون الدنيا
الصفحه ٣٨٦ : وزيره محمد
بن عبد الملك الزيات واثنين من الكتاب لشراء الارض التي قرر انشاء المدينة عليها
الصفحه ٥٠٥ : المعتز بالله. فقد وجه محمد بن عبد
الله بن طاهر الى الانبار جيشا عليه القائد نجوبة بن قيس (٣) ، ليحول دون
الصفحه ٥٠٦ : .
وكان المعتز بالله
قد ارسل من سامرا جيشا على رأسه ابو نصر محمد بن بغا الكبير للاستيلاء على الأنبار
الصفحه ٥٢٦ : الى حرب مساور الشاري ، فكتب بعد ان حبس
ابا نصر محمد بن بغا الى موسى يأمره بتسليم قيادة جيشه الى
الصفحه ٢٤١ : اسحاق محمد بن
هارون اليه وجوه القواد والجند ودعاهم الى بيعته فبايعوه ، فسار من طرسوس حتى وافى
مدينة
الصفحه ٢٤٤ :
٣ ـ صفاته وسيرته :
هو ابو اسحاق محمد
بن هارون الرشيد ، وعند ما استخلف لقب بالمعتصم بالله وهو اول
الصفحه ٢٦٣ : :
هذا اول من فتق لساني بذكر الله وادناني من رحمة الله عزوجل (٤). وكتب اليه محمد بن حماد بيتين من الشعر
الصفحه ٤٢٥ : هذا ما دفع ابن ابي دواد الى انقاذ ابي دلف واقرار
المعتصم بالله مبادرته.
وعند ما غضب
الخليفة على محمد
الصفحه ٤٢٧ : الادباء والشعراء واغداقه عليهم ، واعالة بعضهم بحيث
انهم افتقدوه عند موته. وكان الجاحظ ملازما محمد بن عبد
الصفحه ٣٨١ :
لم يجتمع قط في
مصر ولا طرف
محمد بن ابي
مروان والنوب
لي من ابي جعفر
آخيه