الصفحه ٣٢٣ :
محمد بن عبد الله يأمره بتسليم المستعين الى سيما الخادم ، فكتب محمد الى الموكلين
به بواسط بتسليمه الى
الصفحه ٥٢٨ : احمد بن محمد بن ثوابة والحسن
بن مخلد. رحم الله من اخلص النية ودعا وصلى على محمد صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٣١٨ : العباس احمد بن محمد بن
المعتصم بالله (٢). فلما حضر ليبايعوه ، قال : استعين بالله ، فلقب بعد
مبايعته
الصفحه ٣١٣ : (٢). وقد صلى عليه عند دفنه احمد بن محمد بن المعتصم بالله
الذي تولى الخلافة بعده ولقب بالمستعين بالله. ودفن
الصفحه ٢٩٧ :
الفصل الخامس
المنتصر بالله
ابو جعفر محمد بن جعفر المتوكل على الله
١ ـ مبايعته :
سبق ان
الصفحه ٢٠ :
ويقول الطبري : «حدثني
جعفر بن محمد الفراء ان سبب خروج المعتصم الى القاطول كان ان غلمانه الاتراك
الصفحه ٥٠ : دواد ، وقطيعة الوزير الفضل بن مروان ، وقطيعة الوزير
محمد بن عبد الملك الزيات ، وقطيعة ابراهيم بن رباح
الصفحه ٥٦٤ : (١)
ولم تقنعوا حتى
استثارت قبورهم
كلابكم منها
بهيم وديزج
ورثاه علي بن محمد
بن
الصفحه ٥٦٧ :
ولكي يعزز هؤلاء
مركزهم ارسلوا الى رجل من الطالبيين المقيمين بطبرستان يقال له محمد بن ابراهيم
الصفحه ٣٧٨ :
اليه ، فان هناك عديد من امثاله ممن لا تصل شكواهم الى مسؤول.
يقول ابن عبد ربه
ان محمد بن عبد الملك كان
الصفحه ٢٦٩ :
وقال عن الوزير
محمد بن عبد الملك الزيات انه وسع الداني شره ووصل الى البعيد ضره ، له في كل يوم
صريع
الصفحه ٣٧٣ : بالله
عند ما غضب على الفضل بن مروان صير مكانه محمد بن عبد الملك الزيات (٣).
ويظهر ان المعتصم
بالله
الصفحه ٩٩ : الكاتبين نجاح بن سلمة واحمد بن اسرائيل ،
ومحمد بن موسى المنجم واخوانه ، وجماعة من الكتاب والقواد والهاشميين
الصفحه ١٨٤ : بعض قواد وافراد حاشيته الى بغداد (٢).
ونزل الخليفة في
بغداد على محمد بن عبد الله بن طاهر في داره. ثم
الصفحه ٣٧٢ :
٢ ـ محمد بن عبد الملك الزيات ::
لما غضب الخليفة
المعتصم بالله على كاتبه ووزيره الفضل بن مروان وأمر