الصفحه ٥٦٦ :
محمد بن عبد الله
لما قضى على حركة يحيى بن عمر ، فاقطعه بعض القطائع من اراضي الدولة بطبرستان
ومنها
الصفحه ٣٢٢ : معهما الى مدينة السلام وليس له معهما
امر ولا نهي (١). وفي مدينة السلام اسلم امره الى اميرها محمد بن عبد
الصفحه ٥٧٢ :
ولما نشبت الحرب
بين عمرو بن الليث الصفار ورافع بن هرثمة. حاول رافع ترضية محمد بن زيد طمعا
بمساعدته
الصفحه ٥٥٠ : عبيد الله بن عبد الله من احفاد الحسن بن علي بن ابي طالب ، وابو احمد محمد بن
جعفر من احفاد الحسن كذلك
الصفحه ٥٥٣ :
الفصل الثاني
خروج العلويين في عهد خلفاء سامرا
١ ـ خروج محمد بن
القاسم العلوي :
كان محمد
الصفحه ٢٨٢ : .
فعزموا على مبايعة محمد بن الواثق بالله ، فرأوه لا يزال صبيا صغيرا. وقد اعترض
القائد وصيف بانه صغير لا
الصفحه ٥٥٨ : يؤذن له بالرجوع الى الحجاز ، فلا يجاب الى ذلك.
ويعتبر محمد بن
صالح من شعراء آل ابي طالب المتقدمين
الصفحه ٥٥١ :
وتوفى موسى بن
موسى بن محمد بن الحسن بن علي بن ابي طالب ، وكان ممن حمل من مصر في ايام المعتز
بالله
الصفحه ٥١٠ :
ويظهر ان الحاجة
اشتدت اليهم فامر محمد بن عبد الله بتسليحهم واثبت اسماءهم. ففرق ينتويه اتباعه
على
الصفحه ٥٠٧ : من معاملة محمد بن عبد الله لهم ، واهماله
شؤونهم وتأخيره ارزاقهم ، مما دفع بعضهم الى ان يلتحق بالمعتز
الصفحه ٥٤٧ : الخلافة امر بدفعها الى ولد
فاطمة. فردت الى ورثتها وسلمت الى محمد بن يحيى بن زيد بن علي بن الحسين ومحمد بن
الصفحه ٥٥٥ :
وعند ما شعر امير
خراسان عبد الله بن طاهر بخطر دعوة محمد بن القاسم قرر ان يقبض عليه. فجرت بين
قواته
الصفحه ٥٦٢ :
حتى ان الغوغاء
كانوا يصرخون فى الطرقات : ما قتل وما فر ولكنه دخل البر (١).
أمر محمد بن عبد
الله
الصفحه ٣٧٩ : الى محمد بن عبد الملك ففكرت
شىء اهديه اليه فلم اجد اشرف من كتاب سيبويه ، وقلت له اردت ان اهديك شيئا
الصفحه ٥٦١ : فاخذه منهم (٢). وفتح السجون واخرج جميع من كان فيها.
ولما بلغ خبره
محمد بن عبد الله أمير بغداد أمر عبد