الصفحه ٥٧٨ : . الا ان ابن الأثير سبق ان اشار في حوادث سنة ٢٥١ ه الى ظهور احد
الطالبيين بناحية قزوين واسمه الحسين بن
الصفحه ٤٥٢ :
وضعه عن استاذه
محمد بن الحسن ، وهو من الوف الاوراق (١).
لقد عمر محمد بن
سماعة طويلا ، فقد توفى
الصفحه ٥٥٤ : (١).
وذكر ابو الفرج ان
ابراهيم بن عبد الله العطار ، وهو احد دعاة محمد بن القاسم ، قال انه نزل بمرو
ومعه عدد
الصفحه ٥٧١ : الري (٢).
وفي سنة ٢٧٥ ه
سار رافع بن هرثمة الى جرجان وازال عنها محمد بن زيد الذي فر الى استراباذ
الصفحه ١١ : حنبل الشيباني ، واماما
الحديث محمد ابن اسماعيل البخاري ومسلم بن الحجاج القشيري ، والمؤرخ الفقيه العالم
الصفحه ٥٧٠ : سنه ٢٧٠ ه ، بعد ان استمر
خروجه قرابة عشرين عاما ، وتولى مكانه اخوه محمد بن زيد (٢). وكان الحسن زاهدا
الصفحه ٢٨٣ : علمت فيما بعد ان محمد بن
عبد الملك وايتاخ كانا قد اتفقا على ما سمعته منهما ، ووكلا بباب الحجرة من يمنع
الصفحه ٣٧٤ : اطلاع محمد بن عبد الملك الزيات ووفرة معلوماته فاتخذه
وزيرا بدلا من ابن عمار. الا ان رواية صاحب الهفوات
الصفحه ٤٥٠ : نستعرض سيرة اولئك الذين تولوا قضاءها في عهد سامرا.
محمد بن سماعة :
ابو عبد الله محمد
بن سماعة بن عبيد
الصفحه ٤٥١ :
يصدقون كما يصدق
محمد بن سماعة لكانوا فيه على نهاية (١). كان ابن سماعة متعبدا متقشفا ، ويروى عنه
الصفحه ٥٧٩ : حاول في اواخر خلافة المعتز
بالله الخروج بمعاونة طالبي آخر هو عيسى بن جعفر العلوي فخرجا فى سنة سنة ٢٥٥
الصفحه ٥٨٠ : بن موسى بن جعفر بن محمد بن علي بن الحسين المدينة
المنورة في سنة ٢٧١ ه ، فقتلا جماعة من اهلها ، واخذ
الصفحه ٥١٤ : والمعتز
بالله ، وغدا على رأس الدولة العربية رئيس واحد في سامرا. وتسلم محمد بن عبد الله
منه البردة والقضيب
الصفحه ٣٩٤ : ابن الليث الصفار مدينة نيسابور وقبض على اميرها
محمد بن طاهر واهل بيته ، وارسل رسله الى الخليفة يعلمه
الصفحه ٥٧٦ : الحسين بن محمد العلوي بالحرون (١).
خرج الحسين العلوي
في سنة ٢٥١ ه على عهد المستعين بالله بسواد الكوفة