الصفحه ٤٧٢ :
على منابرها. كما
انه استخلفه على العاصمة سامرا عند ما خرج الى السن في سنة ٢٢٥ ه (١). وعند تأسيس
الصفحه ٨٨ : الاحداث التي وقعت في
سامرا. فقد ورد ذكر القصر العمري في حوادث سنة (٢٢٤ ه) عند ما تزوج الحسن بن
الأفشين من
الصفحه ٢٧٥ : من الناس ، فقد قال أحمد بن فنن (٢).
نزلت بالخائنين
سنة
سنة للناس
ممتحنه
الصفحه ٣٦٩ :
ليبك على الفضل
بن مروان نفسه
فليس له باك من
الناس يعرف
لقد
الصفحه ٩٦ : اخرى. فقد اشار الطبري في حوادث سنة (٢٢٩ ه) عرضا الى وصف احد اروقة القصر
، قال : «ذكر عن عزون بن عبد
الصفحه ٢٨٦ :
موضوع المحنة. وقد
ابدى كثيرا من لين الجانب والاهتمام بشؤون الرعية. قال لابراهيم بن المدبر وهو احد
الصفحه ٣٥٣ :
ورجال الدولة في
سامرا. مما اتاح له ان يفرض سلطاته على الخليفة نفسه بحيث لم يترك له بعد سنة ٢٦٨
ه
الصفحه ٣٩٩ :
وقد لعب احمد بن
الخصيب دورا رئيسا في اختيار الخليفة المستعين بالله بعد موت المنتصر بالله
الصفحه ٢٠٥ :
اما ابن بطوطه
الذي توفى سنة ٧٧٩ ه اي بعد وفاة ابن جبير ب ١٦٥ عاما فقد مر بها ايضا وقال عنها
الصفحه ٢٦٢ :
اولى سني حكمه ، ودفنت في الكوفة في دار داود بن عيسى (٥).
يتقارب المؤرخون
في وصف الواثق بالله بأنه كان
الصفحه ٢٨٠ : السنة ٢٣١ ه ، واستعد لذلك ، ووجه عمر بن فرج الرخجي
الى اصلاح الطريق ، فاخبره ان الماء قليل في هذا
الصفحه ٤٣٧ : فصول قادمة.
توفي احمد بن ابي
دواد في المحرم من سنة (٢٤٠ ه) (٣) ونقل عنه انه قال : ولدت سنة ستين
الصفحه ٩ : تاريخية كاملة ، امتدت من سنة ٢٢١ ه
حتى سنة ٢٧٩ ه ، كانت فيه مدينة سامرا حاضرة الخلافة الاسلامية. وهذه
الصفحه ٩٣ : ، فكلف رئيس شرطته اسحاق بن ابراهيم الخزاعي بان يتولى الاشراف على
المشروع ، فانفق عليه كثيرا من المال حتى
الصفحه ٢٥١ :
وهجاه دعبل
الخزاعي منكرا عليه تسلسله بين خلفاء بني العباس (١) بقوله :
ملوك بني العباس
في