الصفحه ٥٦٥ :
ولكنها في آل
احمد تقطع
لكم مرتع في دار
آل محمد
وداركم للترك
والجيش مرتع
الصفحه ١٦١ : الى محمد واحمد ابني موسى بن
شاكر ، وهما من المتقدمين في علم الرياضة والهيئة وحركات النجوم والحيل ، ان
الصفحه ٢٦٠ :
بويع هارون في
سامرا غداة وفاة ابيه في يوم الخميس التاسع عشر من ربيع الأول سنة ٢٢٧ ه ولقب
بالواثق
الصفحه ٢٨٥ :
فليمض الى القاضي
احمد بن ابي دواد حتى يبيعه ومن كان حرا صيرناه اسوة بالجند ، فرضوا بذلك ، ثم
اجروا
الصفحه ٣٩٦ : السنة الرؤساء والقواد والكتاب
، يصف كل منهم مساوىء احمد بن الخصيب (٤). وقال عنه احد الشعراء عند ما
الصفحه ٥٣٧ :
العلويين تتسم بالخلاف والتوتر مع خلفاء بني العباس ، ولم يدخروا وسعا في الخروج
كلما سنحت لهم الفرصة. الا ان
الصفحه ٢٥٤ : من
سنة ٢٢٧ ه (٣). وقد اشار الشاعر مروان بن ابي الجنوب الى ذلك بقوله : (٤)
ابو اسحاق مات
ضحى
الصفحه ٣٠٠ :
من ذكر او انثى
احرارا لوجه الله ، ونساؤه في يوم يلزمه الحنث ومن يتزوجه بعدهن الى ثلاثين سنة
طوالق
الصفحه ٣٨٥ : ، فوجد
ميتا (٢). وذكر عن احد حراسه انه سمعه قبل موته يقول لنفسه : يا محمد لم تقنعك النعمة
والدواب الفرة
الصفحه ٥٤٣ :
الملحق :
الامام علي الهادي
:
والأمام علي
الهادي هو ابن الامام محمد الجواد ويعرف بابي الحسن
الصفحه ٤٤٤ : مطلع السنة التالية ، وعمره ثلاث وثمانون سنة ودفن
هناك (٢).
جعفر بن عبد
الواحد الهاشمي :
هو جعفر بن
الصفحه ٤٠٦ :
ولما امر المتوكل
على الله اسحاق بن ابراهيم بالقبض على ايتاخ وحبسه في سنة (٢٣٥ ه) حبس اسحاق
كاتبيه
الصفحه ٢٠٧ : ابن سيما (١). وذكر في حوادث السنة ٢٩٦ ه عند ما خلع المقتدر وبويع عبد
الله بن المعتز ثم عاد المقتدر
الصفحه ١٦٣ : جعفر المتوكل على الله بن المعتصم بالله قرب سامرا
بموضع يقال له الماحوزة. وفي سنة ٢٤٥ ه بنى المتوكل
الصفحه ١٥٧ : بلغ
درجة خطيرة. ومما زاد في خطورة هذا الخلاف ان ولي العهد محمد المنتصر انضم الى
معارضي ابيه. وبلغ