الصفحه ٣٧٣ :
يوم مائة دينار (١). وعند ما كان الفضل بن مروان في خدمة المعتصم بالله كان
يصف له بن عمار بالامانة
الصفحه ٣٨٧ :
كان احدهما احمد
بن خالد (١). ويقول الطبري ان المعتصم بالله بعث احمد بن خالد الى
ناحية موقع سامرا
الصفحه ٣٩٣ : الله بن يحيى لحسن
سيرته فيهم فلما قتل المتوكل على الله خاف عبيد الله على نفسه ، فاجتمع الجند على
بابه
الصفحه ٣٩٤ : الله بن يحيى (٢). وقد عرف عنه انه كان خبيرا باحوال الرعية وكفوءأ بعمله
ضابطا للاموال. ولما دخل يعقوب
الصفحه ٤٠٣ :
وعند ما تفاقم
الخلاف بين الخليفة والاتراك خلعوه وقتلوه ، وبايعوا لمحمد بن الواثق بالله
بالخلافة
الصفحه ٤٤٢ :
ذهب المأمون الى
مصر في اوائل سنة (٢١٧ ه) وشى محمد بن ابي العباس واحمد ابن دواد بيحيى بن اكثم
الى
الصفحه ٤٤٨ : القائد صالح بن وصيف ان يكتب كتاب الخلع فاعتذر ، فكتبه احد
الكتاب الحاضرين. وحاول الحسن ان يؤمن سلامة
الصفحه ٤٥٧ :
الأسير (١). ووجهه الخليفة كذلك الى يعقوب بن الليث عند ما وافى
رامهرمز وعاد برسالة من يعقوب ، في
الصفحه ٥٥٥ :
وعند ما شعر امير
خراسان عبد الله بن طاهر بخطر دعوة محمد بن القاسم قرر ان يقبض عليه. فجرت بين
قواته
الصفحه ٥٥٨ : يؤذن له بالرجوع الى الحجاز ، فلا يجاب الى ذلك.
ويعتبر محمد بن
صالح من شعراء آل ابي طالب المتقدمين
الصفحه ٣٦ : بعض الايام على باب مضرب المعتصم اذ خرج سلمويه بن بنان ... فقال لي : حدثني
في غداة يومنا نصر بن منصور
الصفحه ٥٧ : ابن هارون الرشيد ، هو (سر من رأى). كما ان بعضهم يطلق عليها اسم (سامرا).
فان ابا جعفر محمد بن موسى
الصفحه ٥٩ : التسمية كلما ورد ذكره للمدينة في الكتاب عدا بعض
المناسبات فقد استخدم الأسم الأول (٢).
الا ان طاهر بن
الصفحه ٩٩ : شارع
الأسكر وشارع الحير الجديد. وبنى فيها عددا كبيرا من القصور التي كانت زينة لها
اكملت بهاءها بحيث
الصفحه ١٦١ : بسبب صلابة الأرض ولذا فقد كان
جريان الماء فيه ضعيفا متقطعا.
ويظهر من رواية
اوردها احمد بن يوسف الكاتب