الصفحه ٤٠٢ : سابق مراتبهما واعمالهما. ولما اشتد الخلاف بين
الخليفة والقائد بغا ، وقف احمد بن اسرائيل الى جانب
الصفحه ٤٠٤ :
يجاب به (١).
٨ ـ سليمان بن وهب :
ابو ايوب سليمان
بن وهب بن سعيد من بيت كتابة وانشاء ، حزم اجداده
الصفحه ٤٤٤ : مطلع السنة التالية ، وعمره ثلاث وثمانون سنة ودفن
هناك (٢).
جعفر بن عبد
الواحد الهاشمي :
هو جعفر بن
الصفحه ٥٠٧ : الى الأنبار ليحارب عنها ثانية.
عاد الحسين بن
اسماعيل الى الأنبار فنزل باصحابه موقعا يسمى «دمما» وهو
الصفحه ٥٤٠ : (١).
كان امام العلويين
في عهد المتوكل على الله علي بن محمد الجواد الملقب بالنقي وبالهادى ، يقيم في
المدينة
الصفحه ٥٤٧ : لها علي بن ابي طالب.
فسألها ابو بكر شاهدا آخر. فشهدت لها ام أيمن مولاة الرسول صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٣٥ : الكتب السالفة والامم الماضية انها
مدينة سام بن نوح. قال له المعتصم : ومن اي بلاد هي والام تضاف؟ قال : من
الصفحه ١٦٣ : فادعوا ان
حساباتهم تعطي تلك الدلالة.
٣ ـ القصر الجعفري :
بنى المتوكل على
الله في المدينة التي اسسها
الصفحه ١٩٢ :
ونقل منها الآجر
لبناء قصره (١). ويظهر انه نقض قصر المعشوق ايضا.
وكان علي بن يحيى
المنجم نديم
الصفحه ٢٥٢ : . فوجه
المعتصم بالله القائد عمر بن الفضل الذي استطاع ان يقطع على الحملة خط الرجعة
ويأسر افرادها (١). مما
الصفحه ٢٦٩ :
وقال عن الوزير
محمد بن عبد الملك الزيات انه وسع الداني شره ووصل الى البعيد ضره ، له في كل يوم
صريع
الصفحه ٢٩٥ :
الجند الاتراك ممن
يثق بهم ، فاقتحموا مجلس المتوكل على الله وقتلوه ، وقتلوا معه الفتح بن خاقان
الصفحه ٣٥١ : سلطانه في تعيين الوزراء والولاة والقواد منذ توليه
الخلافة. فقد استوزر عبيد الله بن يحيى عند ما افضت اليه
الصفحه ٣٦٧ : انه اخذ منه عشرة الاف الف دينار (٣).
وقال المعتصم
بالله لما قبض على الفضل بن مروان انه عصى الله في
الصفحه ٣٧١ : الخزاعي قد نصح الفضل بن مروان وحذره من مغبة اعماله بابيات من الشعر
طريفة هي (١) :
نصحت فأخلصت