الصفحه ١٨٢ : يعيد للمدينة عمرانها وبهاءها. الا ان
الوضع النفسي للمنتصر بالله وما كان اعتراه من كآبة وقلق لندمه على
الصفحه ١٩٠ : حكمه لم يستطع ان يضيف شيئا الى عمران سامرا الا
يسيرا ، وهو بناؤه قصر المعشوق. وذلك لعدم توفر المال من
الصفحه ٢٠٢ : ه دليل آخر
على انه لم يزمع الانتقال منها. الا انه عند ما تولى المعتضد بالله الخلافة في رجب
من سنة
الصفحه ٢٠٣ :
هناك اسباب واضحة
لهجرها وعودة مقر الخلافة الى مدينة السلام. الا ان المتتبع يلمس اهمال الخلفا
الصفحه ٢٠٥ : مدينة سر من رأى وتسمى ايضا سامرا .. وقد استولى الخراب على
هذه المدينة فلم يبق منها الا القليل. وهي
الصفحه ٢١٩ : يناسبها. ومع ان طريقة الحفر
المائل استخدمت في حفر الزخارف الجصية على نطاق واسع الا انه
الصفحه ٢٣٧ : صلاح للمسلمين ومنفعة
لهم الا قدمته وآثرته على غيره عن هواك ، وخذ من اقويائهم لضعفائهم ، ولا تحمل
عليهم
الصفحه ٢٤٣ : »
(٢). الا ان السيوطي يقول نقلا عن الصولي ان نقش خاتمه كان «الحمد لله الذي ليس
كمثله شيء» (٣) واحسبه نقله عن
الصفحه ٢٤٦ : يمس الطيب الا قليلا ، وكان يذهب
في ذلك الى تقوية بدنه واعانته على الشدائد ، واما في حروبه فكان من دنا
الصفحه ٢٤٧ : قدموا به ، الا ان الحجاب وفدوا على الخليفة محتجين على
رفع القفل القديم ، لأنه قفل رسول الله
الصفحه ٢٥٢ : باهتمام المؤرخين. اذ انهم لا يذكرون عنه الا القليل. ويظهر مما
ذكروه ان حملة من المراكب الهندية غلبت على جز
الصفحه ٢٥٧ : الد
نيا ونعيم
الظهير للدين
لا جبر الله امة
فقدت
مثلك الا
الصفحه ٢٥٩ : بالله
ولم يكن قد عهد لابنه هارون بالخلافة. الا ان هارون كان اكبر اخوته الستة ، وان
المعتصم بالله لما خرج
الصفحه ٢٦٠ : ء لثمان خلون من ربيع الاول ، الا انه سبق ان ذكر في ص
: ١١٨ ان المعتصم بالله توفي يوم الخميس الثاني عشر من
الصفحه ٢٦٢ : ابيض اللون تعلوه صفرة جميلا ، قائم العين اليسرى
وفيها نكتة بياض. الا ان المسعودي وابا المحاسن يقولان ان