الصفحه ٧١ : الباب الذي
يقع خلف الايوان الوسطى يؤدي الى سلسلة قاعات كبيرة توصل الى غرف الخليفة وقاعة
العرش. الا ان
الصفحه ٧٩ : بني
قصر الجوسق في موضع آخر على شاطىء دجلة. اي ان دار العامة والجوسق الخاقاني قصران
مختلفان. الا ان
الصفحه ٨١ : ابرز وأوسع المواقع الأثرية في سامرا. الا ان قرب
تلك الأطلال من مدينة سامراء الحالية كان اهم اسباب ازالة
الصفحه ٨٢ : ، وابدى الرغبة في
البناء فيه الا ان وزيره ثناه عن عزمه (٢).
ومما يجدر ذكره ان
ياقوت الحموي يذكر بين
الصفحه ٨٦ :
بزخارف محفورة في طبقة الجبس. اما جدران الغرف الصغيرة فعارية عن الزخارف ، الا
انه يلاحظ ان ابوابها كانت
الصفحه ٨٧ : مكونة من اوراق وعناقيد مثل زخارف القصر التحتاني
الا انها اكثر دقة وتعقيدا. فان بعض الاوراق في هذه
الصفحه ٨٨ : خالد بناء القصر الوزيري (٢). وقد ذكرنا ما توفر لدينا من المعلومات عن الجوسق الخاقاني
، الا ان بقية
الصفحه ٩٢ : دجلة والفرات شمالي سامرا. وقد اتت عليه عاديات الزمن
فاهمل واندثر ، الا ان آثار مجراه كانت واضحة. وعند
الصفحه ٩٦ : تخلو من ذكر شيء
مهم عن هذا القصر الا النزر اليسير ولا سيما من حيث سعته وما يحتوي عليه من مبان
ومرافق
الصفحه ١٠٣ : .
ومن الطبيعي ان يساعد ارتفاع التل على تتبع حركات الخيول على هذه المسافات الكبيرة
، الا ان ذلك كان يتطلب
الصفحه ١٠٤ : خندق التل بقناة
سامرا دليل على انه من عمل المتوكل على الله الذي انشأ القناة المذكورة. الا اننا
نرى ان
الصفحه ١١٠ :
اولا ، حال دون
توفر المياه للشرب وللري الا بالواسطة. وقد اعتمد الناس في شربهم على حمل المياه
اليهم
الصفحه ١١١ : الاراضي التي اقطعها لبناء المساكن ، وبناء
الجامع الكبير. الا ان المنطقة التي اختارها لتكون حديقة واسعة
الصفحه ١١٤ :
القديمة. ورغم ان
هذا الجامع يشبه المساجد الجامعة الاخرى من حيث تخطيطه العام ومحتوياته الا انه
الصفحه ١١٥ : للجامع دون ان ان ترتبط بعقود او طيقان من البناء كما ارتأى
الآثاريون (٣). الا
__________________
(٥١