الصفحه ٥٧٣ :
وبهذا انتهت
الامارة التي اقامها الحسن بن زيد الطالبي وقد سماها ابن خلدون «الدولة العلوية» (١). الا
الصفحه ٥٨٢ : المتعطشين للغزو
والسلب والنهب ولا يستهدفون من تأييدهم الا ما يكسبون من الاسلاب ، او من
الانتهازيين الذين
الصفحه ١٥ : الدراسة قد حققت ما نصبو اليه من اعادة مدينة سامرا الى المركز
الذي تستحقه في التاريخ العربي. الا اننا نأمل
الصفحه ٢١ : العامة فقال : يا ابا اسحاق
اخرج عن مدينتنا والا حاربناك بما لا تقوم له ، فتقدم باخذ الرجل وحمله اليه
الصفحه ٢٨ : هناك سماه ابا الجند لانه
كان يسقى ارضا خصصت غلاتها لارزاق الجند (٢). الا ان الوقت لم يتسع له لاتمام
الصفحه ٣٦ :
ينبغي ان يكون متوطن هذا البلد الا مضطرا مقهورا ، او رديء التمييز. قال لي سلمويه
: قال لي نصر بن منصور
الصفحه ٤٢ : يتجه دوما نحو الجنوب الا ما ندر. ووجدت بعض
الهياكل ملفوفة بحصير مطلى بالقار ، كما عثر على عدد من
الصفحه ٤٥ : العربية ، وقريب عهد من تأسيسها. ولذا سيكون كتابه
المذكور مصدرنا الأول فيا سنورده في هذا البحث (٢) ، الا
الصفحه ٤٨ :
مريوط وانتزعوا
منها الرخام الملون ومرمر التبليط (١). الا ان زعمه هذا لا يمكن قبوله ، لأن المعتصم
الصفحه ٥١ : آخر الاسواق والمطيرة. ولم
يكن في ذلك الموضع يومئذ شيء من العمارات ، الا ان المنطقة ما لبثت ان عمرت
الصفحه ٥٢ : رأى في
سنة ثلاث وعشرين ومائتين» (١). الا ان اتفاق المصادر الرئيسة على تاريخ بداية بناء
المدينة في سنة
الصفحه ٥٤ :
العراقيين ، الا انه كان قد اهمل فأندرس. فأمر المعتصم بالله صاحب شرطته اسحاق بن
ابراهيم بان يتولى الأشراف على
الصفحه ٥٨ : ) ذكرها في كتابه باسم (سامرا) عند كلامه
عن اقليم العراق. الا انه يشير الى انها عند ما زاد فيها المتوكل
الصفحه ٥٩ : التسمية كلما ورد ذكره للمدينة في الكتاب عدا بعض
المناسبات فقد استخدم الأسم الأول (٢).
الا ان طاهر بن
الصفحه ٦٤ : ولا اوسع ملكا منها» (١). الا ان تلك المدينة الواسعة المزدهرة التي قامت خلال فترة
قصيرة ، اسرع اليها