الصفحه ٤٤١ : وزراء الخليفة لا يعملون
شيئا الا بعد مطالعة يحيى ابن اكثم (٦). الا انه لم يلبث ان سخط عليه عند ما كان
الصفحه ٤٥١ : انه قال : مكثت
اربعين سنة لم تفتني التكبيرة الاولى في جماعة الا يوما واحدا ماتت فيه امي (٢). وهو من
الصفحه ٤٧٩ : لهم عليه من منة في رفعه
الى مركز الخلافة بعد ان كان مضطهدا مغضوبا عليه في ايام اخيه الواثق بالله. الا
الصفحه ٤٨١ : المتوكل فاذن له» (٢). الا ان اليعقوبي يقول «واتصل بالمتوكل انه كان على ايقاع
الحيلة به ، فلما لم يمكنه ذلك
الصفحه ٤٨٤ :
(١).
الا ان القواد
الاتراك سرعان ما ادركوا غرضه من الانتقال الى دمشق فحرضوا جنودهم على الشغب ،
فاحتجوا
الصفحه ٤٨٥ : ء الاسعار فيها بسبب انتقال هذا العدد الكبير من الجند وبعض موظفي الدولة
وحاشية الخليفة. الا ان حيلولة الثلج
الصفحه ٤٩٨ : بالسلاح لانقاذه. الا ان اتباع وصيف وبغا قتلوا باغرا. فثار اتباعه وحاصروا
المستعين بالله ووصيفا وبغا في دار
الصفحه ٥١٢ : الأمر من ان يخلع نفسه من الخلافة ، «الا انه عند
ما ناظره ابن طاهر ووصيف وبغا واغلظ لهم كاشفوه بنواياهم
الصفحه ٥٣٢ : الخليفة ليتم له الاستيلاء
على الدولة العربية كلها مدعيا «بانه لم يجىء الا لخدمة الخليفة والتشرف بالمثول
الصفحه ٥٤٦ :
توفي ابوه سجن
الامام الحسن في بغداد ، الا انه ما لبث ان اطلق من السجن وسمح له بالعودة الى
سامرا
الصفحه ٥٤٧ : ، فقال لها : قد علمت يا بنت رسول الله انه لا تجوز الا
شهادة رجل وامرأتين ، فانصرفت. ولما تولى المأمون
الصفحه ٥٥٩ : لقد غال
التجلد أننا
فقدناك فقد
الغيث والعام جادب
فما اعرف الايام
الا ذميمة
الصفحه ٥٦٢ : بحمل رأس يحيى الى المستعين بالله وكتب اليه بالنصر عليه. ونصب الرأس بباب
العامة بسامرا ، الا ان الناس
الصفحه ٥٦٧ :
يدعونه الى البيعة له ليتولى رئاستهم وقيادتهم فأبى ذلك وامتنع عليهم. الا انه
دلهم على طالبي آخر وقال لهم
الصفحه ٥٧٠ :
عزة الداعي ويوم
المهرجان
فقال له الحسن :
كان الواجب الا تفتتح الأبيات بلفظ (لا) لأن الشاعر