الصفحه ٧٠ : ومواد خزفية ثمينة. الا ان استمرار الناس على
اقتلاع الآجر من جدران القصر واسسه لاستعمالها في بناياتهم لم
الصفحه ٩٧ :
بيضة الا قدر ذراع
، فيما ترى العين ، حولها. في وسطها ساج منقوش باللازورد والذهب ، وكانت تسمى قبة
الصفحه ١٢٥ : محمولة على ثمانية اعمدة خشبية مثبتة في تلك
الثقوب. الا ان بعض الآثاريين رجحوا ان هذه الثقوب او الحفر تعود
الصفحه ١٤١ : . وجلس فيه على
السرير الذهب ، وعليه ثياب الوشى المثقلة. وامر الا يدخل عليه احد الا في ثياب وشي
منسوجة او
الصفحه ١٤٢ : الله امر بهدمه
في اواسط عهده بالخلافة. الا ان يكون الهدم قد اهمل في حينه بالنظر لجمال القصر
وروائه ، او
الصفحه ١٤٦ : (١).
كما انفرد
الشابشتي بذكر قصر اسمه «الجامع» الا انه لم يبين موضعه ولا المبالغ التي انفقت
عليه.
الغرد
الصفحه ١٦١ : لم يتم امره ولم يجر فيه الماء
الا جريا ضعيفا لم يكن له اتصال ولا استقامة رغم انه انفق عليه قرابة الف
الصفحه ١٦٦ :
في البناء
العجيب والمنزل الآ
نس والمنظر
الجميل البهي
ورياض
الصفحه ١٩١ : الى الآن (٣). ليس حوله شيء من العمران ، يسكنه قوم من الفلاحين ، الا
انه عظيم مكين محكم لم يبن في تلك
الصفحه ٢٠٤ : قد استولى عليها الخراب الا بعض جهات منها هي اليوم
معمورة. وقد اطنب المسعودي رحمهالله في وصفها ووصف
الصفحه ٢١٥ : الزخرفة الاموية ، الا ان رجال الفن في سامرا
ابتكروا اشكالا جديدة ذات مظهر زخرفي رائع (١). ويرى كريزول ان
الصفحه ٢٢٨ : احدا على آخر الا
بالتقوى. فقد جاء في خطاب ابي العباس السفاح اول خلفاء بني العباس ، عند ما بويع
بالخلافة
الصفحه ٢٣٥ : واراد ان يعدل بها الى غير الاثنين مما يختاره لها
، فمن الفقهاء من منعه من ذلك الا ان يستنزل عنها مستحقها
الصفحه ٢٤٩ : ، وانما السابع منهم الا انه الثامن من خلفائهم
، وانه لم يخلف هذا العدد من البنين والبنات ، فقد خلف من
الصفحه ٢٦١ : البيزنطية المرهقة والتي بان ضعفها عند ما
هاجمها ابوه. الا انه كان بطبيعته فنانا يعشق الشعر والموسيقى والغنا