الصفحه ٥٢٥ :
اهوى لجمعكم ، وان
ابيتم الا الاقامة على ما انتم عليه فشأنكم ، فاطلبوا صالحا ثم ابلغوا شقاء انفسكم
الصفحه ٥٢٧ : سيفل قوة الاتراك ويضعف سلطانهم.
الا انه لم تكن له منعة المنصور وقوته. ولذا فقد اعتبر قواد الاتراك هذا
الصفحه ٥٢٩ : سألوه وسيعمل على تنفيذه ،
ويزيل ما يشتكون منه.
الا ان عدم توفر
المال اللازم في بيت المال حال دون تلبية
الصفحه ٥٣٧ :
العلويين تتسم بالخلاف والتوتر مع خلفاء بني العباس ، ولم يدخروا وسعا في الخروج
كلما سنحت لهم الفرصة. الا ان
الصفحه ٥٣٨ : ان يلتف الناس حوله. وليكون تحت انظار الخليفة. الا
انه ما لبث ان توفى في اواخر السنة المذكورة. وهناك
الصفحه ٥٣٩ : على الله للعلويين غير واضحة ، الا انها يمكن ان تعزى الى ما
كان يغيظه ما يراه من ولاء اتباع العلويين
الصفحه ٥٤٣ : الخلافة مباشرة. فبقى الامام في سامرا لا يبرحها ، الا انه كان يستقبل
اصحابه وزائريه ويحضر مجالس الخلفا
الصفحه ٥٤٥ : عدا ما قاله ابو المحاسن بانه ولد بسر من رأى وامه ام ولد (٣). الا انه يظهر من تاريخ ولادته ما يرجح بانه
الصفحه ٥٥٥ : المؤمنين يريد قتلي فالساعة اموت ، والا فقد اصبحت على وشك منه.
__________________
(٧) مقاتل الطالبيين
الصفحه ٥٥٦ : لمن دل عليه مائة الف
درهم ، الا انه لم يعرف له خبر (٢). وجاء في مقاتل الطالبيين انه هو الذي صنع الحبل
الصفحه ٥٥٧ : ابي الساج فقيده وحمله الى سامرا مع جماعة من اهله. فأمر المتوكل
على الله بسجنه فيها. الا ان الفتح
الصفحه ٥٦٠ :
ذلك. فقد سافر بعد
اطلاقه من السجن الى خراسان ، الا ان اميرها عبد الله بن طاهر رده الى سامرا خوفا
الصفحه ٥٦٣ : (١) :
ألا أيهذا الناس
طال ضريركم (٢)
بآل الرسول
فاخشوا او ارتجوا
أكل أوان للنبي
الصفحه ٥٦٤ :
وعز عليّ ان
القاك الا
وفيما بيننا حد
الحسام
ولكن الجناح اذا
أهيضت
الصفحه ٥٦٨ : محبسه (٢). الا ان الحسن بن زيد جرد حملة اخرى على رأسها احد قواده
المسمى واجن ، فهاجم ابن ميكال الذي قتل