الصفحه ١٥ :
وضعنا في آخر
الكتاب جدولا بما يقابل السنوات الهجرية الواردة فيه من السنوات الميلادية ،
تسهيلا لمن
الصفحه ٤٠٣ : ولقب بالمهتدي بالله. واستمر صالح واتباعه في التشديد على الوزير والكتاب
حتى يوم الخميس لثلاث بقين من
الصفحه ٤٢٢ : ، بعد ان يستحصل موافقة الخليفة على
ذلك. ويعتبر ابو يوسف يعقوب ابن ابراهيم صاحب كتاب الخراج وقاضي هارون
الصفحه ٤٦٧ : رؤسائهم. وكما يقول
الطبري انهم كانوا عجما جفاة (٣). ولذلك فان الجيش الذي تكون منهم كان يختلف كثيرا عن بقية
الصفحه ٩٥ : المسبوك ان المأمون هو الذي رباه فتقبل افعاله (١). فقد كان بعيدا عن الروح العسكرية وحياة الخشونة ، ميالا
الصفحه ٥٥ :
لعسكر الاصطبلات ،
وبعد ان يسير مسافة (٣٠) كيلومترا تقريبا نحو الجنوب الشرقي يصب في مجرى نهر
الدجيل
الصفحه ٨٨ : الاخرى :
كان المعتصم بالله
عند ما شرع ببناء مدينة سامرا طلب الى المهندسين ان يختاروا من الاراضي اصلحها
الصفحه ١٣١ :
، وبلغت النفقة عليه عشرين الف الف درهم» (١). واشار الى ان الايوان الذي اقيم فيه الاحتفال باعذار
المعتز كان
الصفحه ٤٣٢ : يؤديها
وقد هجا ابن ابي
دواد شعراء آخرون ، وعلى رأسهم البحتري الذي كان ينقم عليه انه رأس المحنة
الصفحه ٤٤٧ : الى مؤدبه محمد بن عمران الضبي
ان يسمي له عددا من الفقهاء فسمى له ثمانية ، كان فيهم الخلنجي ، والخصاف
الصفحه ٢٩ : المعتصم
بالله قد انتقل الى القاطول وسكن في القصر الذي بناه ابوه هناك ثم انتقل الى بعض
ما بني له ، وسكن الى
الصفحه ٣١٥ :
ويقال ان احد
الكتاب رأى في المنام في الليلة التي استخلف فيها المنتصر بالله كأن قائلا يقول
الصفحه ٦٩ : الخليفة هي دار العامة التي يجلس فيها ايام الأثنين والخميس. وقد
بنيت في موضع الدير الذي ابتاعه المعتصم
الصفحه ٥٢٧ : وغضبهم عليه.
محاولته الاعتماد
على الجند والعامة :
لما انتشر الخبر
بين العامة ان القواد الاتراك على
الصفحه ٢٠١ :
يقول ابن الأثير
ان المعتمد على الله اول الخلفاء انتقل من سر من رأى مذ بنيت ثم لم يعد اليها احد