الصفحه ١٨٩ :
بالنهر الذي كان
يتفرع من قناة سامرا ، ينطبق على قصر الدكة ، ولذا فهو قصر الساج الذي بناه المعتز
الصفحه ١٥٣ :
القسم الثالث منها ، وهو القسم الشمالي الذي خصص لدار الخلافة ودواوين الدولة
وقصور المتوكل على الله
الصفحه ٢١٨ :
ويتضح من هذه
التسمية ان هذه الزخارف عربية اصلا. وقد توسع استعمال هذه الوحدات الزخرفية ،
فنقشت على
الصفحه ٣٣٨ : ء لليلة بقيت من رجب سنة ٢٥٥ ه (١).
وعند ما ورد كتاب
المهتدي بالله الى مدينة السلام بالبيعة له هاج من
الصفحه ٢٥٦ : ومؤلف كتاب العيون والحدائق
ان عمره كان ثماني واربعين سنة. اما اليعقوبي فيقول ان سنه كانت ٤٩ سنة. ويقول
الصفحه ٢٣٩ :
فكانت هذه
الملابسات سببا في ان مبايعة ابي اسحاق لقيت معارضة من العباس بن المأمون ومؤيديه
من القواد
الصفحه ٧٧ : ذلك ان القناة التي
__________________
(٢٢) سامراء لمديرية
الآثار العامة / ٥٨.
(٢٣) كتاب البلدان
الصفحه ١١٨ : ان ذكرنا ان
الحوض الكبير الذي كان يتوسط الدار المربعة في جناح الحريم من دار العامة كان من
الكرانيت
الصفحه ٣١٤ :
وذكر عن احمد بن
صالح صاحب المصلى انه قال : كان لابي مؤذن فرآه بعض اهلنا في المنام كأنه أذن
أذانا
الصفحه ٤٠٠ : (٤). على ان ابن اسرائيل ادرك ضعف مركز المستعين بالله وتزايد
قوة المعتز بالله فانضم الى الجانب الذي كان يسعى
الصفحه ٤٩٤ : بالله
يتوجس خيفة من هؤلاء القواد ، ويرهب جانبهم لسيطرتهم على الجيش ويخاف ان يتآمروا
عليه كما تآمروا على
الصفحه ٥٥٠ : ، فحبسه محمد ثم ما لبث ان اطلقه بكفالة بعض العلويين ،
وكان مع العلويين الذي حملوا الى سامرا من بغداد عدد
الصفحه ٧٩ :
زخارف دار العامة
:
ان فخامة الزخارف
التي وجدت في غرف القصر وقاعاته قلما يوجد مثلها. فقد زينت
الصفحه ٢٨٩ : (٣). وانه حقود قاس في غضبه ، يحقد على من يسىء اليه ، ويحسد
كل ذي نعما مهما كان نوعها. ومن مظاهر حقده انه امر
الصفحه ١٢ : الخلافة ان يكبح جماحهم الى حين. وكان ابرز مظاهر
تسلط الاتراك استبدادهم بالخلفاء وقد قتلوا اربعة منهم