الصفحه ٣٩٥ : منه ومن كتابه ومن اخيه ما
مجموعه الف الف دينار (٢). ويقول اليعقوبي انه انتزعت منه ومن اخيه الأموال بعد
الصفحه ٢٤٣ : »
(٢). الا ان السيوطي يقول نقلا عن الصولي ان نقش خاتمه كان «الحمد لله الذي ليس
كمثله شيء» (٣) واحسبه نقله عن
الصفحه ٣٥٩ : المعتضد بقتل المعتمد ليجلس مكانه.
ويبدو ان السبب
الذي ذكره الطبري ونقله عنه من جاء بعد من المؤرخين ، وهو
الصفحه ٣٩٣ : احد كبار الكتاب. وظل عبيد الله بعيدا عن الوزارة في عهد الخليفة المستعين
بالله الذي لم يكن يرتاح اليه
الصفحه ١١٢ :
فيه حتى يتدفق الى
النهر المذكور الذي سمي بنهر نيزك. وبذلك أمن ارواء منطقة الحير الجديد الواسع
الصفحه ٣٤ : عند البلدانيين
وتعتبر من كور الموصل (٤). وهي ارض منبسطة كان يتردد عليها خلفاء بغداد للصيد. ويظهر
ان
الصفحه ٨٠ :
جامعة فؤاد الأول
بالقاهرة اعتبر قصر العامة اسما آخر للقصر الخاقاني ، لأن ما ذكره في كتابه
Ashort
الصفحه ٤٧ :
الرخام» (١) لتهيئة ما تحتاجه قصور المدينة ومساجدها من الرخام والمرمر
الابيض والملون. على ان
الصفحه ١٧١ : اخرى على ان هذا الجامع شيد
في نفس الوقت الذي شيدت فيه المتوكلية ليحل محل المسجد الجامع في سامرا. منها
الصفحه ٣٤٢ : امور الدواوين وشؤون الخراج ،
ويحاسب كتاب الدواوين بنفسه (٣).
ان تقليص نفقات
دار الخلافة عامة ، ونفقات
الصفحه ١٠٥ :
القواد الرومان ،
وقد استعمل للتفرج على السباق بعد ان شيدت فوقه تلك الحجرات ، ومما يجدر ذكره
الصفحه ١١٣ :
الجامع في جانب الحائط الغربي الذي كانت فيه سبعة مداخل ، بعد ان تخترق السور
الخارجي للجامع.
يقول
الصفحه ١٥٨ : من قبل (١). ويقول البلاذري ان المنتصر انتقل الى سامرا يوم الثلاثا
لعشر خلون من شوال (٢). اما المسعودي
الصفحه ٢٥ :
الذي ابلاك
فتشاءم المعتصم من
ذلك وتطير به ، وتغامز الناس وعجبوا كيف ذهب هذا على اسحاق مع فهمه
الصفحه ١٤٣ : .
ويبدو انه كان فخما فسيحا لارتفاع كلفته.
الجعفري المحدث :
بلغت النفقة عليه عشرة آلاف الف درهم. وقد ذكره