الصفحه ٢٩٢ : ابى اسحاق دون
القاسم المؤتمن الذي نص عليه عهد الرشيد. كما يلاحظ ان كتاب المتوكل على الله
تجاهل بقية
الصفحه ٤٥٥ :
توفي عبد الرحمن
الضبي في ذي القعدة سنة (٢٣٢ ه) بفيد وهو بطريقه الى مكة لاداء فريضة الحج ، ودفن
الصفحه ٤٥٧ : رجب سنة (٢٦٢ ه) (٢).
توفى اسماعيل بن
اسحاق في ذى الحجة من سنة (٢٨٢ ه) فجاءة وهو قاض على جانبي
الصفحه ٤٠٤ :
وذكر الصابي خبرا
يؤيد ذلك ، فقد كان يلقى على الكتاب الطويل نظرة سريعة فيستوعب ما فيه ، ويأمر بما
الصفحه ٢٧٢ : الذي ولاه ديوان الضياع ، وامر بقبض ضياعه
وامواله (٣). ولم يذكر المبالغ التي صودرت منهم.
وقيل ان الذي
الصفحه ٣٠٨ : : قف فهذا آخر عمرك (٦).
على ان رواية موته
بالسم يؤكدها اكثر من ذكروا اسباب وفاته من المؤرخين (٧). وهم
الصفحه ١٦٠ :
الآخر على عبارة
اخرى شمالي العبارة السابقة ، ويصب الفرع الثالث في نهر القاطول. وبعد ان يعبر
الصفحه ٣٢٣ : ، واحتز رأسه. وهناك عدة روايات عن
الطرق التي اتبعت في قتله. اذ يقال انه ادخله منزله وعذبه حتى مات
الصفحه ٣٠٣ :
مسرف ، وان كرمه
من النوع الذي لا يريد صاحبه ان يتفاخر به. ولعل اعطياته الى المغنين ومادحيه من
الصفحه ٣٤٥ : انهم داسوا خصيته فمات (٣). ويظهر من رواية اليعقوبي انه يؤيد موته من جراحه اذ يقول «فحملوه
على دوابه
الصفحه ٣٧٤ : اطلاع محمد بن عبد الملك الزيات ووفرة معلوماته فاتخذه
وزيرا بدلا من ابن عمار. الا ان رواية صاحب الهفوات
الصفحه ٣٣٤ : قتله. فقتل في محبسه بعد بضعة ايام (١). وهناك عدة روايات عن كيفية قتله. فيقال انه منع عنه
الطعام والشراب
الصفحه ٣٥٧ : الملك
جذلان ضاحكا
يضىء لنا منه
الذي كان يظلم
فدونك فاشدد عقد
ما قد حويته
الصفحه ١٠٠ :
والكتاب والوجوه من الناس (١). ويبدو ان المتوكل على الله قد انتهج سياسة ابيه في عزل
مساكن الجند عن بقية
الصفحه ٢٧٦ : شهرا
فاجابه الخليفة الى طلبه وامر بتخلية سبيله ورده الى كتابة ايتاخ (٢). علما انه سبقت الاشارة الى ان