الصفحه ٤٩٠ :
بالسم ، وقد اشرنا الى ذلك فى موضوع وفاته. ولما تخلصوا منه اجتمعت كلمتهم على ان
يبعدوا اولاد المتوكل على
الصفحه ٥٢٢ :
من جميع ذلك ،
وجعلهم فى سعة منه فى الدنيا والآخرة ، بعد ان تبين له ان الصلاح له وللمسلمين في
خروجه
الصفحه ٤٧١ : مات في السجن ويقال
انه قتل عطشا في سجنه (٢). وسنأتي على تفصيل ذلك في موضوع الصراع بين المتوكل على
الله
الصفحه ٥٢٤ :
الاتراك فيهم موسى
بن بغا ومفلح وبايكباك وياجور. وذكر صالح في كتابه انه مستخف بسامرا وقد استتر
الصفحه ٣٥ :
وصار الى موضع
القصر المعروف بالجوسق على دجلة فبنى هناك عدة قصور للقواد والكتاب وسماها
باسمائهم
الصفحه ٤٩٥ :
بسوء نيته فيهم
وانه يعمل على التدبير عليهم ، بادروه بذلك (١). الا ان هيبة المنتصر بالله وشجاعته
الصفحه ١٢٧ : بالموضوع ان الزقورة المذكورة تتألف من
خمسة طوابق فقط ، وفي الطابق الخامس معبد الاله آشور ، والوصول الى هذا
الصفحه ٢٢٠ :
يرجح ان اول
ظهورها كان على الخشب (١). ويحتفظ متحف المترو بوليان بامريكا من هذا الاسلوب
الزخرفي
الصفحه ٢٤ : «الهفوات النادرة»
والسيوطي. ومع ما تضمنه الخبر من اوهام ومبالغة ، فان خلاصته ان المعتصم
الصفحه ٣٧٥ : (١). وقد وصفه ابن الطقطقي بحدة الذكاء وانه «برع في كل شيء
حتى صار نادرة وقته عقلا وفهما وذكاء وكتابة وشعرا
الصفحه ٣٨٩ :
لازم الفضل بن مروان ، وهو يتقلد ديوان الضياع ، ويعاونه في الامور الكتابية.
وصادف ان اهل ارمينية طلبوا
الصفحه ٥٠٧ :
بغداد. ولما اتصل
خبر هذه الهزيمة بابن طاهر منع المنهزمين من العبور الى الجانب الشرقي من المدينة
الصفحه ١٦١ : النهر واخربت المدينة (٣). ويلاحظ من هذه الروايات ان الطبري وابن الأثير يتفقان في
ان النهر لم يتم حفره
الصفحه ٢٢١ : الذي جلبه الأمير الاغلبي ابو ابراهيم احمد بن محمد من العراق (٢). ويتكون المنبر المذكور من صفوف من
الصفحه ٢٤٨ : حريق كبير عقيب انتقاله الى عاصمته
الجديدة سامرا ، عرف بحريق الجمل ، ولما بلغه الخبر اعطى احمد بن ابي