الصفحه ١٩٠ : سماه المعشوق (١). وكنا ذكرنا في سيرته انه كان مستضعفا ، فانه رغم ميله الى
الفنون والآداب ، ومع طول مدة
الصفحه ٢٠٢ : انتقل الى بغداد وترك سامرا بالكلية» (١).
ان ما ذكرناه يؤيد
ان المعتمد على الله كان يترد بين سامرا
الصفحه ٢٤٩ : انه نسي جهة ، كما ان بعض ما ذكره لا يتفق والحقيقة ، فان المعتصم
بالله لم يكن الثامن من ولد العباس
الصفحه ٣٠٤ : » (١). وقد يكون اتخذ الخاتم الأخير ليدل على ولائه لآل البيت وحبه للعلويين وعطفه
عليهم. على ان الخطيب البغدادي
الصفحه ٥١٠ :
ويظهر ان الحاجة
اشتدت اليهم فامر محمد بن عبد الله بتسليحهم واثبت اسماءهم. ففرق ينتويه اتباعه
على
الصفحه ٨٢ : الجوسق من حيث موقعه ومساحته بالنسبة لقصور سامرا الاخرى ، ان المكتفي
بالله لما اتجهت نيته الى الانتقال الى
الصفحه ٩٤ : ان الناس كانوا متحمسين لحرب الروم ومتفائلين بهذه
الحملة فرفعوا الاعلام فوق الجسر اظهارا لتأييدهم
الصفحه ١٧٥ : ان اشرنا الى ان
اليعقوبي قد ذكر هذا الانحراف وانه موجود في كل مساجد سامرا ولهذا سميت زوراء بني
العباس
الصفحه ٢٠٣ :
هناك اسباب واضحة
لهجرها وعودة مقر الخلافة الى مدينة السلام. الا ان المتتبع يلمس اهمال الخلفا
الصفحه ٣٢١ :
التوقيع» (١). ويظهر ان اوتامش كان جشعا لا يهمه من الوزارة غير احتواء
الاموال «فعمد الى ما في بيوت
الصفحه ٣٣٢ :
واخذت منه رقعة
بخطه يخلع نفسه من ولاية العهد (١). ثم ما لبث المؤيد ان مات في الحبس.
خشي المعتز
الصفحه ٣٤٤ :
الدولة واستئثارهم بمواردها واموالها ، وحاول ان يستغل نقمة الجند على قوادهم
وشكاواهم منهم ، وبعض الخلافات
الصفحه ٤٨٣ : كبار القواد العرب ، وانما عهد بها الى وزيره. الا ان
القواد المذكورين احسوا بالخطر الذي يكمن وراء تشكيل
الصفحه ٥٥٧ : تهمة
قتله ، كما انه يلائم اتباعه الذين يرون فيه المهدي المنتظر الذي سيتمثل بمن سيخرج
على الدولة من
الصفحه ٢٦ : خلال القرن التالي الذي اعتبر ازهى عصورها. هذا بالاضافة الى تخلص سكان
مدينة بغداد من عبث الجند الاتراك