الصفحه ١٠٨ :
الدكتور سوسة انه يحتمل ان تكون هذه الأطلال من بقايا قصر البديع الذي بناه
المتوكل على الله ، لأن البحتري
الصفحه ٢٦٣ :
وعرف عن الواثق
بالله انه كان يتشبه بعمه المأمون في كثير من اخلاقه. ويقول ابن الطقطقي انه كان
يتشبه
الصفحه ٢٧٣ : ، وكان يبغي الايقاع بهما. فبادر الواثق بالله الى
القبض عليهما (١).
كما قيل ان الوزير
بن الزيات هو الذي
الصفحه ٢٧٨ :
الى ان مات (١). وكان يقول في علته : لوددت اني اقلت العثرة ، واني حمال
احمل على رأسي. وقيل له في البيعة
الصفحه ٤٢ :
الطعام (١). وان العدد الكبير من تماثيل صغيرة للنساء الذي وجد في
مقبرة تل الصوان قد يعني ان هذا
الصفحه ٥٤ : امام
القصر الهاروني الذي بناه هارون بن المعتصم بالله فيما بعد. ويظهر انه كان من
الجسور ذوات العقود ، اي
الصفحه ٩٠ :
ويمكن القول ان
سبب انشاء ثكنات الجيش واصطبلاته في الجانب الآخر من دجلة هو نفس السبب الذي حمل
الصفحه ١٠٦ : حرب الأتراك خرج الى الحير
وعرض الناس وامر ان تضرب الخيام والمضارب في الحير ، وعبأ اتباعه لمواجهة
الصفحه ٢٤٧ : الرسول صلىاللهعليهوسلم ، فوافق الوفد على ان يقفل على البيت الحرام بقفلين ،
القفل القديم والقفل الذي
الصفحه ٣٢٢ : الله
الذي وقف الى جانبه في محاربة جيش سامرا ، ولكنه ما لبث ان تخلى عنه وفرض عليه ان
يخلع نفسه من
الصفحه ٥٧٥ : بسببه جهدا شديدا ، حتى تمكن منه القائد ابو الساج الاشروسني الذي بعث به
المعتز بالله ، فهرب محمد بعد ان
الصفحه ٧٢ :
اليها آنفا ،
زخرفة جدارية بديعة نقلت الى دار الآثار العربية (١).
باب العامة :
ان الاواوين
الصفحه ٢٨٧ : الزائد الذي يصل الى حد التبذير ، حتى قيل : ما اعطى خليفة شاعرا
ما اعطى المتوكل على الله (٢). فقد انشده
الصفحه ٤٣٥ : محاربة اهل
السنة ، حتى انه قتل الفقيه احمد بن نصر الخزاعي لأنه لم يستجب الى دعوته بالقول
بخلق القرآن
الصفحه ٢٢٧ : :
يتطلب فهم طبيعة
عهد الخلفاء العباسيين في سامرا ، من حيث اسلوب الحكم الذي اتبع في ادارة شؤون
الدولة