الصفحه ٦ :
الفصل الثاني :
الكتّاب
الفصل الثالث :
القضاة في عهد سامرا
الباب الرابع :
خلفاء سامرا والأتراك الفصل
الصفحه ٣٦١ :
الباب الثالث
مؤسسات الدولة العربية في عهد سامرا
١ ـ وزراء سامرا
٢ ـ الكتاب
٣ ـ القضاء في
الصفحه ١٠٤ : ، فتكون التل من التراب الذي تجمع على هذا الوجه (١). وجاء في خلاصة الذهب المسبوك ان المعتصم بالله هو الذي
الصفحه ١٧٨ : الجامع من الباب الذي بجانب المحراب. وقد ظهر من التنقيب ان جميع جدران هذه
الدار قد بنيت بالآجر وكسيت بالجص
الصفحه ٢١٠ : الغرفتين ويتصل بالايوان الذي يتوسطهما. ومما يلفت النظر ان هذا الترتيب
ينطبق تماما على «الطراز الحيري» الذي
الصفحه ٢٣١ : ، الذي لم يعهد لأحد بالخلافة من بعده ، احتجوا بعدم
لياقة ابنه للخلافة وقالوا انه غلام امرد لا تجوز معه
الصفحه ١٢٦ :
على المصدر الذي اقتبسه منه معمار سامرا ، فطرحت عدة افتراضات لذلك ، وامعن بعضها
في الغرابة حين افترض ان
الصفحه ٢١٤ : انواع
بحسب تطورها الزمني. ويظهر ان تقسيمه نال قبولا لدى العلماء الآثاريين ممن اهتموا بهذا
الفن الذي
الصفحه ٤٩١ :
المعتمد على الله
الذي كان منهمكا في ملذاته اكثر من اهتمامه بشؤون الدولة. وتوقعوا ان سيكون لهم
الصفحه ٦٢ :
العهد الذي سبق
الفتح العربي ، وقد التقى فيه الجيش الساساني بالجيش الروماني بعد مقتل الانبراطور
الصفحه ٣٩٤ :
بالانصراف بالذي ولاه اياه ، فانه ان فعل كان من الاولياء ، والا لم يكن له الا ما
للمخالفين (٣). وعند ما اشتد
الصفحه ٤٣٦ : الواثق بالله الذي كان يجفوه ويحنق عليه. وقد كلمه
ابن ابي دواد في ذلك واقسم عليه بحق ابيه المعتصم بالله ان
الصفحه ٤٨ :
مريوط وانتزعوا
منها الرخام الملون ومرمر التبليط (١). الا ان زعمه هذا لا يمكن قبوله ، لأن المعتصم
الصفحه ١٥٩ :
عن المدينة. وكان
هززفيلد قد القى نظرة خاطفة على هذه المنطقة من سامرا دون ان ينقب فيها كما سنذكر
الصفحه ٥٠٦ :
، فباغت ابو نصر جيش ابن كاوس فهاجمه وهزمه. فلما بلغ نجوبة ما لقيه الجيش الذي
ارسل مددا له ، عبر النهر بقسم