الصفحه ٤٧٢ :
على منابرها. كما
انه استخلفه على العاصمة سامرا عند ما خرج الى السن في سنة ٢٢٥ ه (١). وعند تأسيس
الصفحه ٤٧٣ :
وصيف :
من مماليك المعتصم
بالله الذين اشتراهم ببغداد ، وكان زرادا ملموكا لآل النعمان. ولم يلبث ان
الصفحه ٥٠١ : من الرجال (٢). ومن هذا يظهر ان المستعين بالله اتخذ موقف المدافع فيما
اذا هاجمته جيوش سامرا.
وقبل ان
الصفحه ٥١٤ :
ويقال ان المستعين
بالله طلب ان ينزل بواسط الى وقت مسيره الى مكة وان المعتز كتب له على نفسه شروطا
الصفحه ٥٥٨ : . وقد عده ابو الفرج الاصبهاني من شعراء
الحجاز الظرفاء ، وافرد له فصلا فى كتابه باعتبار ان له شعرا يغنى
الصفحه ٢٠٤ : » (١). وقال المقدسي «والآن خربت ، يسير الرجل الميلين والثلاثة
لا يرى عمارة ، وهي الجانب الشرقي ، وفي الغربي
الصفحه ٢٣٧ : والكتاب واوصى بحضرتهم. وفيما يلي بعض ما جاء في وصيته
: «هذا ما اشهد عليه عبد الله بن هارون. وبعد ان استغفر
الصفحه ٦٦ :
وقد بدأ الاهتمام
باطلال سامرا منذ اواسط القرن التاسع عشر. غير ان التنقيب فيها لم يبدأ الا بعد
الصفحه ٢٦٥ :
عليها وبالغ في
الاحسان اليها (١). وكان ابن الزيات قد امر بحبس احد كبار الكتاب هو سليمان
بن وهب في
الصفحه ٣٨٠ :
الفرج فصلا فى كتابه لابن الزيات باعتباره اديبا شاعرا وروى له عددا من المقاطع
الشعرية (١).
ومدح ابن
الصفحه ٣٩٦ : طاهر (١) :
قل للخليفة يا
ابن عم محمد
اشكل وزيرك انه
محلول
فلسانه
الصفحه ٤٠٢ :
الخلافة (١). ولعله كان يهدف من زيارته الترحب بهما ليكسب ، تأييدهما
له ، بعد ان علم انهما اعيدا الى
الصفحه ٤٩٨ : بالسلاح لانقاذه. الا ان اتباع وصيف وبغا قتلوا باغرا. فثار اتباعه وحاصروا
المستعين بالله ووصيفا وبغا في دار
الصفحه ٥٥٩ :
سعيد بن حميد ،
وهو من كبار كتاب الدولة. بحيث لما توفى محمد رثاه سعيد بقصيدة منها(١):
لعمري
الصفحه ٥ :
فهرست كتاب سامرا عاصمة الدولة العربية
في عهد العباسيين
الباب الأول :
تأسيس سامرا وعمرانها