الصفحه ٣٨٣ :
وحضر الدار جميع
الكتاب ، لم يرق له ما كتبوه عن موت ابيه وتوليه الخلافة ، فاضطر ان يطلب الى ابن
الصفحه ٣١٢ : ويقولان : بل
كان عمره اربعا وعشرين سنة (٣). كما ان المسعودي يذكر في كتابه التنبيه والاشراف انه توفى
وعمره
الصفحه ٣٢ :
على ان المعتصم
بالله ما لبث ان ادرك ان الأرض التي اختارها ضيقة غير قابلة للتوسع لاحاطتها بدجلة
الصفحه ٢٤٥ : ان لا
يرخص لأمير من اهل بيته في ذلك (٧).
وكان المعتصم
بالله فصيحا رغم جهله القراءة والكتابة الا
الصفحه ٣٦٧ :
بالف الف دينار
كذلك (١). ويقول مؤلف كتاب «العيون والحدائق في اخبار الحقائق» انه اخذ منه من الاموال
الصفحه ٥١٨ :
وحاول بغا ان يقنع
المعتز بالله بالمسير الى بغداد لكي ينفرد بالهيمنة على شؤون الخلافة ، الا ان
الصفحه ٥٢٠ :
الأهلية التي قامت
بين سامرا وبغداد (١). ويقول الطبري ان حاجة الجند الأتراك دفعتهم الى ان يطلبوا
الصفحه ٢٥٠ :
بالملك مذ ضم
قطريه ولا خلل
__________________
(٥٩) مختصر كتاب البلدان
/ ٥٢ ـ ٥٣.
(٦٠
الصفحه ٣٨٦ :
٣ ـ احمد بن خالد :
ابو الوزير ، من
كتاب الدولة العربية. ولما عزم المعتصم بالله على بناء مدينة سامرا كلف
الصفحه ١١٧ : قد فسر المينا بالموزاييك اي الفسيفساء (٢). ويلاحظ ان المحور الرئيس للمحراب يشير الى ان اتجاه
القبلة
الصفحه ٥٢٦ : ، وان يقتل موسى ومفلحا او يحملهما اليه مقيدين. الا ان بايكباك اطلع موسى
على كتاب الخليفة ، وقال له : هذا
الصفحه ٢٣٢ : رضاء
الله سبحانه وتعالى ، وعاهدهم هو من جانبه على ان يعمل بموجب كتاب الله وسنة نبيه.
وكان التعاهد
الصفحه ٢٣٨ : .. فقد علمت ما نكبني به يحيى بن اكثم في
معاملة الناس وخبث سيرته ..» (١).
كما سبق ان نفذت
كتب المأمون
الصفحه ٥٢٥ :
الكتاب وام المعتز فان اخذ من ذلك شيئا فقد اخذتما مثله ، فاحفظهما ذلك (٢).
وقد قيل ان القوم
من لدن قدوم
الصفحه ٢٨ :
مدينة القاطول لم تستتم (١). ويظهر ان ذلك كان بعد ان استفحل امر البرامكة وفكر
بالتخلص منهم. ولعله اراد