الصفحه ٤٤١ : ) وكانت مصر بلا قاض ، فأمره
الخليفة ان يجلس في المجلس للقضاء ، فجلس وقضى بين الناس لمدة قصيرة (٤). ويقول
الصفحه ٤٤٨ : القائد صالح بن وصيف ان يكتب كتاب الخلع فاعتذر ، فكتبه احد
الكتاب الحاضرين. وحاول الحسن ان يؤمن سلامة
الصفحه ٤٩٣ :
بالخروج. اذ قال
له انه بلغه ان طاغية الروم قد اقبل يريد الثغور العربية ، وهو ما لا يمكن السكوت
الصفحه ٢٩٩ :
قد عرض جمع من
الجند على الوزير عبيد الله بن يحيى ان يثوروا بالمنتصر بالله ويقتلوه واتباعه ،
فرفض
الصفحه ٢٧ : شمالي بغداد. وقد اعتاد المأمون في ايام خلافته ان يخرج اليها ويقيم فيها
اياما. وقد عزم المعتصم بالله على
الصفحه ٤٥٢ : بالله ان يمحوا هذه الكتابة ، فمنعهم خادم المسجد ، فذهبوا الى
بيت القاضي نفسه واحرقوا بابه وانتهبوا داره
الصفحه ٤٢٠ :
وهناك شروط معينة
يجب ان تتوفر فيمن يعين للقضاء ، واهمها : الاسلام ، والحرية ، وكمال العقل ،
وسلامة
الصفحه ٣٦٩ : مثله
على أي شىء
فاتنا منه نأسف
ومن المأثور عن
الفضل بن مروان انه كان يقول
الصفحه ٣٩٩ : جانب الخليفة يستمتع بنفوذ كبير. ولما اراد الاتراك
ان يقتلوا اخوي المنتصر بالله ، المعتز والمؤيد ، عند
الصفحه ٤٢٨ :
اكبرك في عيني واعظمك في نفسي. وبسطني ان اقدم اليك هذا الكتاب الخالد ، لترى فيه
، ولتعلم ايها السمي
الصفحه ٥١٩ : الشخص الاول بعد
الخليفة ، تخرج الكتب باسمه ، ويتولى تعيين الوزراء والولاة والكتاب. وعند ما ساء
الوضع
الصفحه ٩٣ : عادت اليه الحياة ، وعادت المياه تجري
فيه ، ولذا سمي النهر الجديد باسمه.
وبعد ان هجرت
سامرا وامتد
الصفحه ٩٩ : الكاتبين نجاح بن سلمة واحمد بن اسرائيل ،
ومحمد بن موسى المنجم واخوانه ، وجماعة من الكتاب والقواد والهاشميين
الصفحه ٣٢٨ :
فلم يتوفر المال
الكافي لذلك ، فاعطوا ارزاق شهرين فقط. ومن الجدير بالذكر ان المستعين بالله كان
خلف
الصفحه ٤١٧ : لأهمية
الكتاب والحاجة اليهم فقد كونوا طبقة لها زيها الخاص ، واشترطوا مواصفات معينة
فيمن ينتسب اليها. فقد