الصفحه ١٥٤ : والكتاب ، ومن تولى عملا وساهم
في تأسيس المدينة ، وتكامل له السرور حتى قال : «الآن علمت اني
الصفحه ٢٤١ :
اشرنا اليهم. يستنتج مما جاء في هذه الروايات التي تتفق في فحواها ان العباس بن
المأمون كان يطمح الى تولي
الصفحه ٥٢١ : (٥) :
بسم الله الرحمن
الرحيم : هذا ما اشهد عليه الشهود المسمون في هذا الكتاب ، شهدوا ان ابا عبد الله
بن امير
الصفحه ٤٨١ :
ويظهر من رواية
الطبري ان المتوكل على الله لم يعد يأمن جانب ايتاخ فاراد التخلص منه «فدس اليه من
الصفحه ٤٦٥ :
أميرا. كما ان
نكبة الفضل بن سهل ، وترك المأمون مدينة مرو الى بغداد ، مما اساء الى العلاقة بين
الصفحه ٣٥٦ : وجعل العهد لابن اخيه احمد المذكور» (٢). اي ان المعتمد على الله فعل ذلك مكرها.
اما الرواية
الثانية
الصفحه ٣٩٧ : ضحالة ابن الخصيب اللغوية انه نظر يوما الى احد
الكتاب ، وكان فدما ـ اي غايظا سمينا ـ مضطرب الخلق ، طويل
الصفحه ٥٤١ : يذقه. فطلب اليه ان ينشده مما يحفظ من الشعر ، فأعتذر بأنه قليل
الرواية للشعر. فالح عليه المتوكل على الله
الصفحه ٢٤٦ :
قراءة ضعيفة (١). وذلك لأنه كان في صغره يكره الدراسة. ويروى ان اباه سأله
يوما عن وصيف صغير له
الصفحه ٣٧٩ : الى محمد بن عبد الملك ففكرت
شىء اهديه اليه فلم اجد اشرف من كتاب سيبويه ، وقلت له اردت ان اهديك شيئا
الصفحه ٤١٣ : يحيى الكاتب كتابا موجها الى طائفة الكتاب (١). تضمن بيان اهميتهم في المجتمع ، والصفات التي يجب ان
يتحلو
الصفحه ٤٥١ : انه قال : مكثت
اربعين سنة لم تفتني التكبيرة الاولى في جماعة الا يوما واحدا ماتت فيه امي (٢). وهو من
الصفحه ٣٩ :
المصادر المهمة
الاخرى الى شيء من ذلك. كما ان الدراسات الحديثة عن المنطقة ، والتنقيبات الأثرية
التي
الصفحه ١٩١ : ء داره ببغداد (٥). وجاء في كتاب تجارب الامم ان معز الدولة قد اشتدت علته
واراد ان يترك بغداد الا ان وزيره
الصفحه ٢٣٣ :
ان البيعة على رأي
ابن خلدون «هي العهد على الطاعة ، كأن المبايع يعاهد اميره على ان يسلم له النظر
في