الصفحه ٢٦٧ :
جاء في كتاب التاج
عند الكلام على امارات الخلفاء لجلسائهم بالانصراف ، ان الواثق بالله كان اذا اراد
الصفحه ٥٠١ : تبدأ
الحرب جرت بين المعتز بالله ومحمد بن عبد الله مكاتبات ، دعا فيها المعتز بالله
محمدا الى خلع
الصفحه ٦ : التاسع :
المعتمد على الله
الباب الثالث :
مؤسسات الدولة العربية في سامرا
الفصل الأول :
وزراء سامرا
الصفحه ٣٠٩ :
الذين اخذوا
يتوجسون منه. ويظهر ان المنتصر بالله اخذ يشعر بالندم وتأنيب الضمير لمساهمته في
مؤامرة
الصفحه ٤٤٧ : البصري.
ولى القضاء في عهد المتوكل على الله ، وهو فتى حدث السن عند ما استخلفه قاضي
القضاة جعفر بن عبد
الصفحه ٢٩٨ :
وقد تمت بيعة
المنتصر بالله على دفعتين ، الاولى في ليلة الاربعاء ـ ليلة مقتل ابيه ـ والثانية
في
الصفحه ٣٢ :
الارض حصا وانهار يصعب البناء فيها (٢). وكان الموضع فوق ذلك شديد البرد فتأذى به المعتصم بالله
وحاشيته
الصفحه ٩٥ :
الفصل الثالث
سامرا في عهد المتوكل على الله
١ ـ عمران سامرا في
عهد الواثق بالله :
كان الواثق
الصفحه ٢٤٥ : ان لا
يرخص لأمير من اهل بيته في ذلك (٧).
وكان المعتصم
بالله فصيحا رغم جهله القراءة والكتابة الا
الصفحه ٢٨٦ : اليك بما فيه حيف على الرعية فراجعني ، فأن قلبي بيد الله عزوجل (١). وقال يزيد المهلبي : قال لي المتوكل
الصفحه ٥٥٠ : الفرج في كتابه مقاتل الطالبين ان ايام المعتمد على الله كانت شديدة على
العلويين ، وقد مات عدد منهم في سجن
الصفحه ٣١٤ : لبعض الصلوات ، ثم دنا من بيت فيه المنتصر بالله فنادى يا محمد ان ربك
لبالمرصاد (١). وقال عبد الملك بن
الصفحه ١٦١ :
الله قتل فبطل
العمل في النهر واخربت الجعفرية ونقضت ولم يتم امر النهر (١). ويقول اليعقوبي ان النهر
الصفحه ٢٤ : أحد
كتابه وهو ابو الوزير احمد بن خالد : «بعثني المعتصم بالله في سنة (٢١٩ ه) وقال
لي : يا احمد اشتر لي
الصفحه ٢٣٧ : والكتاب واوصى بحضرتهم. وفيما يلي بعض ما جاء في وصيته
: «هذا ما اشهد عليه عبد الله بن هارون. وبعد ان استغفر