الصفحه ٩٩ :
«لم تكن النفقات
في عصر من الأعصار ولا وقت من الأوقات مثلها في ايامه» (١). وكانت فاتحة اعماله
الصفحه ٤٢٨ :
الكتاب. يقوم امام الادباء : «حفظك الله وابقاك وامتع بك ، وجعل ما بيني وبينك من
ود موصولا أبد الدهر. فقد
الصفحه ٤٤١ : وقال له : بلغني انه يحاول الخلع. وكان المأمون قد وجه ابا اسحاق الى مصر
عند ما استفحلت الثورة فيها في
الصفحه ١٣٠ : باسماء متقاربة بالفاظها. فقد سماه اليعقوبي في (كتاب
البلدان) «بلكوارا» (١). وورد في الطبري «بركوارا
الصفحه ٥١٩ :
بالله ان يعتمد على قوة تساعده في مناهضة صالح ومؤيديه من الاتراك ، فاصطنع
المغاربة والفراغنة من الجيش
الصفحه ٣٨٦ :
٣ ـ احمد بن خالد :
ابو الوزير ، من
كتاب الدولة العربية. ولما عزم المعتصم بالله على بناء مدينة سامرا كلف
الصفحه ٢٧٢ :
الف دينار ومن
الحسن بن وهب اربعة عشر الف دينار ، واخذ من احمد بن الخصيب وكتابه الف الف دينار
، ومن
الصفحه ٤٥٧ : (٤). واهم ما صنفه اسماعيل من الكتب كتاب في احكام القرآن ،
وكتاب في القراءات ، وكتاب في معاني القرآن
الصفحه ٤١١ :
الفصل الثاني
الكتّاب
يعتبر الكتاب
اعوان الوزراء ، فقد كان لكل وزير كاتب او اكثر لمعاونته في
الصفحه ٥١٤ :
متى نقض شيئا منها فالله ورسوله منه براء ، والناس في حل من بيعته (١). فخلع المستعين بالله نفسه من
الصفحه ٤٠٠ : الله (٢). وظل محتفظا بعمله في الديوان حتى ايام المستعين بالله ،
وقد التحق به لما انحدر الى بغداد اثر
الصفحه ٢٣٨ : .. لتقومن بحق الله في عباده ولتؤثرن طاعته على
معصيته اذ انا انقلها من غيرك اليك .. فانظر من كنت تسمعني اقدمه
الصفحه ٣٨٩ : (٢).
٥ ـ عبيد الله بن يحى
بن خاقان :
كان المتوكل على
الله قد صرف محمد بن الفضل الجرجرائي من الوزارة في سنة
الصفحه ٢٨٤ :
المؤمنين» فرأيك
في العمل بذلك واعلامي بوصول كتابي اليك موفقا ان شاء الله» (١).
وهناك رواية تقول
الصفحه ٤٧٣ : في
عهد الواثق بالله قيادة الحملة التي جردت لاخماد تمرد الاكراد في الجبال وفارس ،
فنجح فيما ندب اليه