الصفحه ٥٩ : بالله ببنائها ويقول انه هو سماها به (١). غير انه في كتابه الثاني يستعمل اسم (سامرا) عند اشارته
الى
الصفحه ٤١٥ : تسمون اليه يهممكم. ولا يضعفن نظركم في الحساب فانه قوام كتاب الخراج منكم.
وارغبوا بانفسكم عن المطامع
الصفحه ٤٠٦ :
ولما امر المتوكل
على الله اسحاق بن ابراهيم بالقبض على ايتاخ وحبسه في سنة (٢٣٥ ه) حبس اسحاق
كاتبيه
الصفحه ٥٢١ : جاء في كتاب الخلع (٢). وشهد عليه الحاضرون ، كما شهدوا على صالح بن وصيف بان
للمعتز بالله وامه وولده
الصفحه ١٥٤ : والكتاب ، ومن تولى عملا وساهم
في تأسيس المدينة ، وتكامل له السرور حتى قال : «الآن علمت اني
الصفحه ١٠٠ :
والكتاب والوجوه من الناس (١). ويبدو ان المتوكل على الله قد انتهج سياسة ابيه في عزل
مساكن الجند عن بقية
الصفحه ٤٦٥ :
العباسيين والخراسانيين. فكان ذلك من جملة ما حدا بالمعتصم بالله الى الاعتماد على
الاتراك. لأنه رأى في ذلك خير
الصفحه ٥٨ : اسم (سر من رأى) حيثما وردت في كتابه (٢).
على ان المقدسي
البشاري محمد بن احمد المتوفى سنة (٣٨٠ ه
الصفحه ٤١٣ : الصناعة .. فان الله عزوجل جعل الناس بعد الأنبياء والمرسلين .. فجعلكم معشر الكتاب
في اشرفها صناعة ، اهل
الصفحه ٢٧٦ :
عددا منهم لبث في
السجن مطالبا بالأموال طيلة عهد الواثق بالله. وهم ابن المدبر وسليمان بن وهب
واحمد
الصفحه ٣٠٧ : فيها ، ويخلعوا ابا
عبد الله وابراهيم من ولاية العهد .. فاعلم ذلك واكتب الى عمالك بنسخة كتاب أمير
الصفحه ٤٥١ :
عدد من المصنفات في اصول الفقه. ذكر ابن النديم منها كتاب ادب القاضي وكتاب
المحاضر والسجلات (٧). وذكر له
الصفحه ٤٢١ : زيدت رواتبهم فبلغت في ايام المتوكل على الله لبعض القضاة مائة وثمانية
وستين دينارا في كل شهر
الصفحه ٥٠ : هذا الشارع باسمه لان
قطيعته كانت في وسطه. وقد قامت عليه قطائع للوزراء والقضاة والكتاب ولسائر الناس.
اذ
الصفحه ٤٥ : عن تخطيط مدينة سامرا
وعمرانها في «كتاب البلدان» اوسع ما تضمنته كتب التراث العربي عن هذا الموضوع