الصفحه ٤٤٢ : ـ واخراجه الى بغداد وامره ان لا يخرج من منزله
(١).
ويستنتج مما جاء
في وصية المأمون الى اخيه ابي اسحاق عن
الصفحه ٢٣ : والله لنقاتلنك بسهام السحر ، يعني الدعاء ،
والمعتصم يسمع ذلك. فدخل منزله ولم ير راكبا الا في يوم مثل ذلك
الصفحه ٩٧ : سامرا بعد الواثق بالله. فعند ما قبض
المتوكل على الله على وزيره محمد بن عبد الملك الزيات في سنة (٢٣٣ ه
الصفحه ٢٠٧ :
غدت سر من را في
العناء فيا لها
قفا نبك من ذكرى
حبيب ومنزل
الصفحه ٥٤٢ : الشراب. ثم قال له : يا ابا
الحسن أعليك دين؟ قال : نعم ، اربعة الاف دينار. فأمر بدفعها اليه ورده الى منزله
الصفحه ٤٤٣ :
اذ افتتح القضاء
باعورين
الا ان المتوكل
على الله سخط على يحيى بن اكثم في سنة (٢٤٠ ه) فعزله
الصفحه ٢٠ : كانوا
لا يزالون يجدون الواحد بعد الواحد منهم قتيلا في ارباضها ، وذلك انهم كانوا عجما
جفاة يركبون الدواب
الصفحه ١٤٢ : :
منزل كالربيع
حلت عليه
حالبات السحاب
عقد النطاق
يمتع العين في
طرائف حسن
الصفحه ٥٧٣ :
وبين الوالي فيها حول وقف كان له ، فتحامل عليه الوالي واغلظ له الكلام مما اثار
غضبه ، فاعلن العصيان
الصفحه ٦٢ :
العهد الذي سبق
الفتح العربي ، وقد التقى فيه الجيش الساساني بالجيش الروماني بعد مقتل الانبراطور
الصفحه ١٦٦ :
في البناء
العجيب والمنزل الآ
نس والمنظر
الجميل البهي
ورياض
الصفحه ١٥٦ : مدينة المتوكلية ما قاله الشاعر البحتري يمتدح المتوكل على الله ويشيد
بالمدينة الجديدة. فقد قال في ذلك
الصفحه ٦١ :
اما سبب تسميتها
فيروي ياقوت ثلاثة اقوال في ذلك. الأول انها كانت مدينة عتيقة تحمل اليها الاتاوة
الصفحه ٥٧ : عبد الله المتوفى سنة (٢٨٠ ه) في كتابه المسالك والممالك حينما وردت في
تضاعيفه.
وان احمد بن اسحاق
الصفحه ٣٨٧ : ليشتري له ارضا يبني فيها مدينة ، وامره ان يأخذ معه مائة الف
دينار ليدفع قيمة ما يشتريه فقال احمد انه