الصفحه ٦٦ : دار الخليفة
وقصر بلكوارا والمسجد الجامع وتل العليق ، مع نحو خمس عشرة دارا من دور السكن
الخاصة ، بالقرب
الصفحه ٨٠ :
جامعة فؤاد الأول
بالقاهرة اعتبر قصر العامة اسما آخر للقصر الخاقاني ، لأن ما ذكره في كتابه
Ashort
الصفحه ٩٨ :
تبارك الجامع
القلوب على
طاعته والقلوب
تختلف
٢ ـ توسيع مدينة سامرا :
كان
الصفحه ١٠١ :
شمالي الجامع الكبير ، اي غربي ساحة الحير ، اربع حلقات كبيرة تدور حول مربع
__________________
(٢٢
الصفحه ١٠٣ : الله.
اتل العليق :
يقع هذا التل
شمالي الجامع الكبير ، وقطره نحو مائتي متر ، وهو يرتفع عن السهل
الصفحه ١٠٥ : بباب الحير ، جنوبي الجامع الكبير ممايلي
الجوسق ، ليوصل بين الساحة والمدينة. وقد ورد ذكر الحير وبابه في
الصفحه ١٢٥ : أستنتاجه (٣).
طراز المنارة
الملوية :
امتازت منارة
الجامع الكبير في سامرا بانها طراز غريب في نوعه ، سوا
الصفحه ١٢٦ :
منارة سامرا ومنارة جامع ابي دلف مقتبس من الزقورات (١) ، قولا مقبولا.
ان الزقورات التي
شيدت في سومر
الصفحه ١٢٨ : الزعم بانه لم يكن هناك نموذج
للملوية في العراق عند ما بنيت سامرا واسس الجامع الكبير ، في القرن الثالث
الصفحه ١٤٥ :
والجزر والمد في
مشاربها
الوحيد والتل
والجامع : انفرد ياقوت الحموي بذكر القصر «الوحيد» وقال ان
الصفحه ١٤٦ : (١).
كما انفرد
الشابشتي بذكر قصر اسمه «الجامع» الا انه لم يبين موضعه ولا المبالغ التي انفقت
عليه.
الغرد
الصفحه ١٦٥ : دجلة العليا والقناة ، عند نقطة على هذه القناة بحوالي ٢ / ١ ٤
كيلومتر شمالي جامع ابي دلف ، وحوالي
الصفحه ١٧٦ :
الداخلي والخارجي
بطبقة سميكة من الجص. ويتراوح سمك السور بين ٦٠ ر ١ م و ٨٠ ر ١ م. وهو مثل سور
جامع
الصفحه ١٨٨ : امير
المؤمنين ، فركبوا في السلاح ، واخذوا في الحير حتى اجتمعوا ما بين الدكة وظهر
المسجد الجامع
الصفحه ١٨٩ :
بالله (١).
ويظهر ان مناطق
سكنى الجند من الاتراك قد امتدت بعيدا عن المسجد الجامع الكبير مما صعب على