الصفحه ٤٢٧ : يتقرّب إلى الله بشبر إلّا تقرّب الله
إليه ذراعا ، ولا يتقرّب إليه ذراعا
__________________
(*) له
الصفحه ٤٣٥ : ـ صلىاللهعليهوسلم ـ يقول : «من أوى إلى فراشه ، ثمّ قرأ سورة تبارك ، ثمّ
قال : أللهمّ ربّ الحلّ والحرام ، وربّ البلد
الصفحه ٤٦ :
القول ، وكان كتب
إليه المعتز (١) بالله (٢) كتابا بالنظر في أمر مستظلم تظلّم. إليه ، وحمله وإياه
الصفحه ١٦٨ : يحيى ، وضعفه النسائي ، وقال البخاري : فيه
نظر. وثقه ، عبدان فقط ، قال ابن عدي : هو عندي ممن يسرق الحديث
الصفحه ٢١٧ : ، وقال : غريب ، قلت : في قوله نظر ، ورجاله ثقات سوى ابن أبي
فديك ، وهو صدوق ، فلا يقل عن الحسن ، ومن ـ
الصفحه ٢٨٦ : ، ويجتمع إليه أصحابه ، قال : فركب الخليفة يوما ، فنظر إلى
الثوري في مجلسه ، فنظر إلى الفضل (٥) بن الرّبيع
الصفحه ٣٥٧ :
الله (١) ـ صلىاللهعليهوسلم ـ سرية عليها
__________________
ـ أن عزاه إليهم ،
وإلى أحمد ـ : أحد
الصفحه ٣٨٠ : بمحل عجيب ، ثم ولي القضاء بعد وفاة صالح بن
أحمد بن حنبل إلى سنة اثنتين وثمانين ، ومائتين ، ثم بقي يحدّث
الصفحه ٣٨٢ : إليّ منذ دخلت إلى أصبهان من دراهم القضاء زيادة على أربعمائة ألف درهم
لا يحاسبني الله يوم [القيامة
الصفحه ٥٢٥ :
فإنّ الكذب يهدي
إلى الفجور والفجور يهدي إلى النّار ، وعليكم بالصّدق ، فإنّ الصّدق يهدي إلى
البرّ
الصفحه ٩١ : الراوي عنه شامي ،
بالإضافة إلى كونه مدّلسا ، وقد عنعن ، فقد أخرجه الترمذي في «سننه» (٥ / ٧٣)
تفسير سورة
الصفحه ٢٤٠ : عبّاد بن كليب ، قال : سألت محمد بن النصر الحارثي ، وكان بمكة قد أغلق الباب
ثلاثين سنة لا يخرج إلّا إلى
الصفحه ٢٤٦ : في التراب ، فرجعت إلى محمد بن يوسف ،
فقلت له : إنّ ذاك لدغته عقرب ، فقال : قل له يجيئني ، فأتيته
الصفحه ٣٥٨ :
أسامة بن زيد إلى
ناس من بني ضمرة ، فلقوا رجلا منهم يقال له : مرداس ، ومعه غنيمة له وجمل أحمر
الصفحه ٤٥٩ :
٤٥٣ ١٠ ـ ١١ / ٥٣
الحسين بن إسحاق الخلال (*) :
خرج إلى الكرخ ،
وأقام به ، وكان أحد من كتب الحديث