الصفحه ١٨٩ : : قد
أنصفت ، فبرز له الشيخ فحمل ، فقال له الملك : هل لك في المعاودة؟ فقال عبد الله :
نعم فقال له الملك
الصفحه ٨ :
البلوشي لكتاب أبي
الشيخ من حيث التعريف برجال الاسانيد وتخريج الاحاديث والحكم عليها ، وهو جهد لازم
الصفحه ٦٤ :
الوزان ، المعروف
بأبي الشيخ الحافظ (١).
الحيّاني نسبة إلى
جده (٢).
وأبو الشيخ لقب له
، فقال
الصفحه ٤٧ : .
ثم أبو الشيخ عبد
الله بن محمد بن جعفر بن حيان الأنصاري (ت ٣٦٩ ه) ألّف :
٦ ـ كتابه «طبقات
المحدثين
الصفحه ٦٥ :
ولادته ونشأته :
ولد أبو الشيخ
الحافظ قبل بداية الربع الأخير من القرن الثالث الهجري سنة ٢٧٤ ه
الصفحه ٧٣ :
أبو الشيخ والحديث
:
تقدم أن عرفنا في
نشأة أبي الشيخ أنه أخذه الشوق والجد لسماع الحديث وهو صغير
الصفحه ٨٠ :
أبو الشيخ والفقه
:
فلا غرو أن يكون
أبو الشيخ عالما بالأحكام ، وهو محدث كبير حافظ ، وكان يصنف في
الصفحه ٨٦ :
ثناء العلماء عليه وتوثيقه :
استحق أبو الشيخ
أن ينال من العلماء الثناء المجيد ، والتوثيق الجدير
الصفحه ٩٩ :
الطبراني فاستحسنه».
ونقل أيضا أنه
يروى عنه ـ أي عن أبي الشيخ ـ أنه قال : «ما عملت فيه حديثا إلا
الصفحه ١١٢ : الأستاذ
الدكتور أكرم ضياء العمري أن الخطيب اقتبس في «تاريخ بغداد» ٥٥ نصا ، بواسطة شيخه
أبي نعيم الحافظ عن
الصفحه ٣٤٤ : في «أخبار
أصبهان» ٢ / ٣٤٦.
ترجم الرواة :
أحمد بن محمود بن صبيح الوذنكاباذي. قال
أبو الشيخ : شيخ
الصفحه ٦٧ : ذكرته للنموذج فقط.
وكذا كان ممن شجع
أبا الشيخ لأخذ الحديث ، هو أن رئيس أصفهان محمد بن عبد الله بن
الصفحه ٧١ :
ثقافته ونبوغه :
كان أبو الشيخ
عالما ، حافظا ، وسيع العلم ، غزير الحفظ ، ذا ثقافة واسعة ، وشهد
الصفحه ٧٢ : » ، حيث لا تخلو صفحة منه في
الغالب من النقول عن أبي الشيخ ، وهو ينهج نهج المحدثين في عزو الأقوال والآثار
الصفحه ٧٧ : حمدان الحنفي ٢٤٥ / ٣.
«كان ثبتا متقنا».
قاله في علي بن رستم بن علي ٢٤٣ / ٢.
«شيخ ثقة صدوق».
قاله في