الصفحه ٧٥ :
أبو الشيخ وعلو
الإسناد :
لا شك أن لعلو
السند أهمية كبيرة ، حتى كان أحد أسباب رحلة المحدثين سماع
الصفحه ١٢٠ : .
(٥) انظر ح ١٥٩ و ٢٩١.
(٦) في مبحث أبي
الشيخ وعلو الإسناد.
(٧) كما ساق ح ٢ في
ترجمة الحسن بن علي من طريق
الصفحه ٧٦ : إلى
تأليف خاصّ باسم «عوالي أبي الشيخ» الذي يدل على علو إسناده ، وهو دليل واضح على
ما ذكرناه (٢).
أبو
الصفحه ٧٠ : ، فقال لي الطبراني : اجلس. إما أن يكون الرزق أو الموت ، فقمت أنا وأبو
الشيخ ، فحضر الباب علوي ، ففتحنا له
الصفحه ٦٨ : ـ إلى أصبهان ، وصيرها دار هجرة» (٢).
وقال السخاوي : «كانت
أصفهان تضاهي بغداد في العلو والكثرة
الصفحه ٤٢ : ،
وعلى الخصوص علو الإسناد ، فإن أعمار أهلها تطول ، ولهم مع ذلك عناية وافرة بسماع
الحديث ، وبها من الحفاظ
الصفحه ١٧٤ : .
(٤) بالفتح ، مدينة
عظيمة مشهورة ، من أمهات مدن خراسان ، وهي الآن تابعة لدولة أفغانستان المظلومة ،
محشوة
الصفحه ٢٣٢ : وعيونها ، غير مظلومين ، ولا
مضيق عليهم ، فمن قرىء عليه كتابي هذا من المؤمنين والمؤمنات ، فعليه أن يحفظهم
الصفحه ١٠١ : ،
وعجائب الملكوت العلوية ، والأخبار النوادر ، ـ وهو كما قال : ـ أوله «الحمد لله العظيم
الوكيل ...» في مجلد
الصفحه ١٥ : الأولى الإسلامية مهاجر العلماء لطلب الحديث ، ومحط رحالهم
، حتى كانت تضاهي بغداد في العلو والكثرة ، كما
الصفحه ١٦ :
الآثار ، بل
وأصفهان التي كانت تضاهي بغداد في العلو والكثرة ... (١)».
فهذا هو الذي
دفعني ، ولفت
الصفحه ٤٩ : » (٤).
وقد ترجمه إلى
الفارسية حسين بن محمد الأصفهاني العلوي في القرن الثامن الهجري مع إضافات كثيرة
بذيله
الصفحه ٥٠ : ـ «مشيخة
أصبهان» أو «السفينة الأصبهانية» (٤).
وقد أضاف حسين بن
محمد أبي الرضا العلوي الذي ترجم «محاسن
الصفحه ٢٢٩ : : «إن العبد لا يبلغ حقيقة الإيمان حتى
يعلم أن ما أصابه لم يكن ليخطئه ، وما أخطأه لم يكن ليصيبه» ، وبطريق
الصفحه ٧٤ :
أبو الشيخ
والمصطلح :
وكان أبو الشيخ
ممن له رأي في المصطلح ، ويعتمد عليه فيها ، وينقل في كتب