الصفحه ١٠٥ : أقوال الصحابة (٣) والتابعين. قال ابن حجر : «قرأت منه جزءا على أبي الفضل بن
الحسين وأبي الحسين بن أبي بكر
الصفحه ١٠٧ : قدم أصبهان من
الصحابة والتابعين ومن كان بها من وقت فتحها إلى زماننا هذا».
وعلى وجه الورقة
الأولى من
الصفحه ١١٨ : طبقات أسماء المحدثين» ، من
قدم أصبهان من الصحابة والتابعين ، ومن كان بها من وقت فتحها إلى زماننا هذا
الصفحه ١٢٠ :
هذا يكثر في طبقة
الصحابة والتابعين.
وقد يذكر اختلاف
الأقوال في كنية الراوي المترجم له ، أو في
الصفحه ١٤٨ :
من الصحابة
والتابعين ، ومن كان بها وقت فتحها إلى زماننا هذا ، مع ذكر كل من تفرّد به واحد
منهم بذلك
الصفحه ١٤٩ : الأبنادي ـ بفتح الهمزة وسكون الموحدة بعدها نون ـ التابعي الجليل ،
المشهور بمعرفة الكتب الماضية ، ثقة
الصفحه ١٧٠ : ، ومنها إلى الري عشرة فراسخ ـ وري تابعة لعاصمة إيران طهران. انظر «معجم
البلدان» ٥ / ٤١ ، و «آثار البلاد
الصفحه ١٧٤ : .
(٤) بالفتح ، مدينة
عظيمة مشهورة ، من أمهات مدن خراسان ، وهي الآن تابعة لدولة أفغانستان المظلومة ،
محشوة
الصفحه ١٨٢ : النعمان بن مقرن ، وهو الذي
استشهد بنهاوند ، وهو صحابي مشهور ، لا نعمان بن عمرو ، فإنه تابعي وهو ابن أخيه
الصفحه ١٨٨ : ، تابعي جليل. انظر ترجمته في «التهذيب» ٥ / ٦٥.
(٥) في النسختين :
عبد الله بن يزيد بن ورقاء. لم أجد أحدا
الصفحه ١٨٩ : أبيه ، عن جده ، وعنه الزبير بن
سعيد الهاشمي. ذكره ابن حبان في «ثقات التابعين» ، ولم أجد في الصحابة أحدا
الصفحه ٢٠٤ : وأبوه هو علي بن الحسين ، وكان ثقة مأمونا
عاليا رفيعا من تابعي أهل المدينة. انظر «التهذيب» ٧ / ٣٠٤
الصفحه ٢٢٣ : حبان ، وقال : ربما أغرب ، وبقية رجاله ثقات.
قلت : قد تابع ابن عبد القدوس عن عبيد
الثوري كما قال أبو
الصفحه ٢٤٣ :
يضر ذلك ، وهو من أثبت الناس في قتادة ، وقد تابعه عنه أبو عوانة ، وسليمان التيمي
، وأبو جعفر الرازي
الصفحه ٢٤٦ : إلى أصبهان.
__________________
ـ وهي قرب العاصمة
طهران ، وتابعة لها ببعد ثلاثة أميال تقريبا منها