الصفحه ٣٨٠ : وحكمه :
أخرجه البخاري في «التاريخ الكبير» ١ /
٣١٧ عن أبي نعيم به مثله ، وقال : في إسناده نظر ، وأحمد
الصفحه ٣٠٨ : ء منها ، والطفل يصلّى عليه».
لا يروى هذا المتن
إلا بهذا الإسناد.
(٣٥) حدثنا محمد
بن أحمد بن الوليد
الصفحه ٢٠٨ : ثقات سوى إسحاق ،
وهو شيخ صدوق صاحب أصول.
حكم الأثر وتخريجه : حسن بهذا الإسناد
وقد أخرجه ابن سعد في
الصفحه ٢١٠ : حنين ، تابعي مخضرم ثقة ، مات سنة ثمانين. انظر «التاريخ الكبير» ٩ / ٨٧ ـ للبخاري
، و «التهذيب» ٥ / ٨٥
الصفحه ٣٧٣ : الفلاس ، سيأتي بترجمة
١٤٨ ، ثقة ، حافظ.
وابن أبي زياد : هو عبد الله بن الحكم
بن أبي زياد. تقدم في
الصفحه ٣٩ :
بل كان بعض
التابعين يتمنى أن يكون من أهل أصفهان ، فهذا سعيد ابن المسيب التابعي الجليل يقول
: «لو
الصفحه ١١٥ : ء المحدثين ممن قدم أصبهان من الصحابة والتابعين ، ومن كان بها من وقت فتحها
إلى زماننا هذا ، مع ذكر كل من تفرد
الصفحه ١١٦ :
، حتى استغرقت نصف ما خصصه لهذه الطبقة (١).
ثم طبقة التابعين
، وعددهم ستة وعشرون شخصا ، ابتدأهم بالأحنف
الصفحه ١٢٣ : ، أصله من أصبهان ، تابعي (١) ، وداود بن علي الظاهري ، صاحب مذهب أهل الظاهر المتوفى
سنة ٢٧٠ ه وابنه أبو
الصفحه ١٩٠ :
ثم نذكر أسامي من
قدم بلدنا من الصحابة ـ رضياللهعنهم ـ و (من) التابعين (١) طبقة طبقة. نسأل الله
الصفحه ٢٧ : تبين المدن والقرى التابعة لها ،
والثالثة تبين المسافة بينها وبين أهم المدن الإيرانية
الصفحه ٣٣ : والقرى التابعة
لأصبهان. فمن هنا نستطيع أن نقول :
إن الذين تولوا
فتح أصبهان وشاركوا فيها هم عدد من
الصفحه ٤٢ : أصفهان
لا شكّ أن الحركة
العلمية في أصبهان أثرت على المدن والقرى المجاورة التابعة لها ، حيث لم تجد قرية
الصفحه ٤٣ : واحدة منها كالمدينة» (١).
وإليك ذكر بعض
المدن والقرى التابعة لها ، وقس الباقية عليها مما ذكرها
الصفحه ٧٥ : الحديث عاليا.
يذكر أستاذنا
الدكتور أكرم ضياء العمري أن «في جيل التابعين يبرز عامل جديد يحفز طلاب الحديث