الصفحه ٤٢٦ : الحسين ، قال : ثنا خطاب بن جعفر ، عن
أبيه ، عن سعيد بن جبير ، عن ابن عباس ، قال : من لعن صاحبه صعدت إلى
الصفحه ٨ : الكتب إلى دراسة أحاديث كتاب
مخصوص دفعا للاعتراض المذكور.
وإضافة لذلك فقد
قدم الشيخ عبد الغفور دراسة
الصفحه ١٣ : الإشراف إلى فضيلة الأستاذ الدكتور محمود أحمد
ميره ـ حفظه الله تعالى ـ فاتصلت به ، وعرضت عليه خطتي السابقة
الصفحه ٣٢ : الخطاب رضياللهعنه استشار الهرمزان لفتح أصبهان وفارس وأذربيجان قبل أن يسير
الجيش إلى نهاوند فقال لهرمزان
الصفحه ١٧٦ : ، ومن باب خور إلى باب يهودية الصغرى ألف
ومائة ذراع ، وبينهما ثمانية وعشرون (٤) برجا ، ومنه إلى باب طيره
الصفحه ١٨٢ : أنكر ، ولكن أرى أن تبعث إلى
أهل الكوفة ، فتسير ثلثيهم (٢) ، وتدع في حفظ ذراريهم ، وجمع جزيتهم ، وتبعث
الصفحه ١٨٣ :
وجمع جزيتهم ،
وليبعث إلى أهل البصرة فليوروا ببعث ، فإن قتل النعمان فحذيفة ، فإن قتل حذيفة
فجرير
الصفحه ١٨٨ :
والمقاتلة ، ثم
انطلق بأحديهما إلى الحيرة ، فباعه بما اشتراها مني ، وكانت أول لهوة (١) مال أصابها
الصفحه ٤٣١ :
بأمره في أهل
الأرض ، فيوحي الله إلى الملائكة كوقع السلسلة على الصفا ، فإذا سمعوا ذلك ، لم
يبق ملك
الصفحه ٤٣٥ : أصبهان مع
عبد الله بن معاوية ، وخرج منها إلى فارس (٢).
وحكى وشنة (٣) ، قال : كان أبو جعفر المنصور يجي
الصفحه ٩ :
وقد خالفني المحقق
في اعتبار تقسيم الكتاب إلى احدى عشرة طبقة ، ولا زلت أعتقد بأن أبا الشيخ لم يقم
الصفحه ٣٦ : الممتدة إلى أهم المدن الإيرانية ، وبالأخص
العاصمة طهران ، مشهد وأهواز وخرمشهر وعبادان وشيراز ، وكرمان
الصفحه ٧٠ : أبا محمد بن
حيان أبا الشيخ ، وخرج معه إلى الريّ (٣).
وذكر الذهبي عن
أبي بكر بن علي أنه قال : «كان
الصفحه ١١٩ : القادمين ، فيذكر تاريخ قدومه ، وعدد
المرات التي قدم فيها إلى أصفهان ، وتاريخ خروجه ، والبلد الذي توجه إليه
الصفحه ١٥١ : ـ والله أعلم ـ أنه لم يدع مدينة إلا دخلها
عنوة أو صلحا ، حتى انتهى إلى أصبهان ، ودخل مدينتها ، فلم ينزل